طالب البابا تواضروس الثانى اعضاء الدورة التدريبية لبيت العائلة من الشيوخ والقساوسة أن يسير كل شيخ وقس فى الشارع جنبا الى جنب حتى يعطى المعنى الحقيقى للوحدة الوطنية
طالب البابا تواضروس الثانى اعضاء الدورة التدريبية لبيت العائلة من الشيوخ والقساوسة أن يسير كل شيخ وقس فى الشارع جنبا الى جنب حتى يعطى المعنى الحقيقى للوحدة الوطنية.
وطالب بتوصيل رسالة بيت العائلة التى اتفق عليها الشيوخ والقساوسة فى دورتهم التدريبية حتى يرى الجميع حلاوة مصر
كما تحدث البابا تواضروس عن النعم التى منحها الله ومنها نعم العقل واليد التى تعمل والقلب الذى يحب وقد اشار البابا تواضروس الى التنوع الموجود فى مصر وليس له مثيل فى مختلف الدول فمصر تتميز بالوسطية والاعتدال حتى فى تواجدها الجغرافى والنيل الذى يجرى على ارضها وموقعها الجغرافى وايضا الدين الاسلامى الذى يعتبر دين الوسطية والاعتدال وكذلك المسيحية
جاء ذلك فى ختام الدورة التدريبية التى نظمتها العائلة المصرية والتى بدات فى مشيخة الأزهر الشريف وافتتحها الامام الاكبر الامام الطيب واختتمها البابا تواضروس الثانى بالكاتدرائية بالعباسية
هذا وأصدر الحاضرون فى المؤتمر بيانا بعد ختام دورتهم أكدوا فيه على تفعيل وثائق الازهر الشريف ونبذ الفرقة والانقسام والتاكيد على حرمة اراقة الدماء والحفاظ على الممتلكات الوطنية العامة والخاصة والعمل الجاد من اجل مصلحة الوطن كما اكدوا على اهمية الخطاب الدينى الوسطى وتدعيم المواطنة واحترام الاخر وحس رجال الدين المسلم والمسيحى على الفكر المستنير فى المجتمع واجمع الحضور فى اجتماعهم على الحوار دائما على الاخلاق بعيدا عن العقائد والعبادات واتفق الجميع على مواصلة العمل بعد انتهاء الدورة وحتى بداية الدورة المقبلة وناشد الحضور وسائل الاعلام بتبنى الفكر وعمل رسائل المنطوق الفكرى والدورة التدريبية
كما تحدث البابا تواضروس عن النعم التى منحها الله ومنها نعم العقل واليد التى تعمل والقلب الذى يحب وقد اشار البابا تواضروس الى التنوع الموجود فى مصر وليس له مثيل فى مختلف الدول فمصر تتميز بالوسطية والاعتدال حتى فى تواجدها الجغرافى والنيل الذى يجرى على ارضها وموقعها الجغرافى وايضا الدين الاسلامى الذى يعتبر دين الوسطية والاعتدال وكذلك المسيحية
جاء ذلك فى ختام الدورة التدريبية التى نظمتها العائلة المصرية والتى بدات فى مشيخة الأزهر الشريف وافتتحها الامام الاكبر الامام الطيب واختتمها البابا تواضروس الثانى بالكاتدرائية بالعباسية
هذا وأصدر الحاضرون فى المؤتمر بيانا بعد ختام دورتهم أكدوا فيه على تفعيل وثائق الازهر الشريف ونبذ الفرقة والانقسام والتاكيد على حرمة اراقة الدماء والحفاظ على الممتلكات الوطنية العامة والخاصة والعمل الجاد من اجل مصلحة الوطن كما اكدوا على اهمية الخطاب الدينى الوسطى وتدعيم المواطنة واحترام الاخر وحس رجال الدين المسلم والمسيحى على الفكر المستنير فى المجتمع واجمع الحضور فى اجتماعهم على الحوار دائما على الاخلاق بعيدا عن العقائد والعبادات واتفق الجميع على مواصلة العمل بعد انتهاء الدورة وحتى بداية الدورة المقبلة وناشد الحضور وسائل الاعلام بتبنى الفكر وعمل رسائل المنطوق الفكرى والدورة التدريبية
إ س