دعا العقيد ياسر جمعة أحد الضباط الملتحين الرئيس محمد مرسي بالعمل علي تنفيذ وعوده بحماية الشريعة وتطبيقها واول خطوة في هذا المجال هي دعم الضباط الملتحين وإعادتهم للعمل وتنفيذ حكم الله فيهم مشيرا
دعا العقيد ياسر جمعة أحد الضباط الملتحين الرئيس محمد مرسي بالعمل علي تنفيذ وعوده بحماية الشريعة وتطبيقها واول خطوة في هذا المجال هي دعم الضباط الملتحين وإعادتهم للعمل وتنفيذ حكم الله فيهم مشيرا ان الضباط الملتحين لم يكونوا يوما داعين للطعن في لرئيس ودائما يسألون الله ان يوفقه وقال لدينا وعود من الرئاسة بحل أزمتنا عقب تولي الرئيس مرسي الحكم بشهرين ولكنهم تأخروا علينا في تنفيذها ونسأل الله ان يقوم الرئيس بالتعجيل بتنفيذها مطالبا بدعم الشعب المصري وخاصة المنتمين منه للتيار الإسلامي كوسيلة ضغط علي الرئاسة والحكومة لإعطاء الضباط الملتحين حقوقهم والـتأكيد أننا لسنا شرذمة قليلون بل لدينا قاعدة عريضة في الشارع
اوضح جمعة ان لقضية ليست قضية لحية بل هي تنفيذ لواجب شرعي وخطوة من خطوات إصلاح جهاز الشرطة المسئول عن تطبيق الأمن والأمان سيطر عليه الفساد ويحتاج لوقفة ضده لتطهيره من خلال البدء في تطبيق الشريعة الإسلامية
جاء ذلك خلال المؤتمر الشعبي للضباط الملتحين بمدينة بنها الذي نظمة إئتلاف دعم الضباط الملتحين بالقليوبية وحزب الاصالة وحضره ممثلو القوي الاسلامية بالمحافظة بحضور ياسر العسال امين حزب الاصالة وسامي بدوي الداعية الإسلامي في إطار جولات الضباط الملتحين بالمحافظات لكسب الدعم الشعبي لقضيتهم
من جانبه أكد العقيد احمد شوفي أحد الضباط الملتحين ان اللحية واجب شرعي وفرض وليست سنة وان الحكومة تحارب الضباط الملتحين خوفا من الليبراليين والفلول وغيرهم في الوقت الذي لم يحترم فيه “فل ” واحد او ليبيرالي الديمقراطية والصندوق الذي جاء برئيس إسلامي ودستور جديد بنسبة 51 % مشيرا ان الدعوات بتطبيق الإصلاح أولا ثم الشريعة دعوات فاشلة لان الصحيح هو تطبيق الشريعة لننعم بالإصلاح لأن الإصلاح أولا هو كفر بالشريعة ومن يطالب بذلك يسعي بالبلاد للمزيد من المشقة والعنت وقال ان مايحدث حاليا من تعنت معه ومع رفقائه الملتحين رغم حصولهم علي أحكام قضائية من 4 درجات تقاضي هو حربا ضد تطبيق الشريعة والدليل ان العلمانيين ولليبراليين عندما يحصلون علي حكم من اول درجة يكون واجب النفاذ مشيرا ان طلب إطلاق اللحية للضباط ماهو إالا بالون إختبار لقيس قدرة الحكومة والقيادة السياسية علي تطبيق الشريعة مؤكدا ان الداخلية ليس بها أي قانون يمنع إطلاق اللحية وحتي في حال وجود قانون مثل هذا سيكون متعارض مع الدستور ومادته الثانية
وحذر شوقي من فشل قضية الضباط الملتحين لأن عدم نجاحها فهذا دليل علي كذب النية بتطبيق الشريعة الإسلامية
من جانبه أكد الشيخ سامي بدوي الداعية الإسلامي ببنها دعم القوي الإسلامية بالمحافظة لقضية الضباط الملتحين لأن الموقف ليس موقف ضد اللحية وانما مايلاقونه من تعنت هدفه محاربة تطبيق شرع الله وتأييدهم ليس تأييدا لفئة ضد أخري وأنما نصرة لشرع الله وشريعته ودعوة للحفاظ علي سنة نبيه
اوضح جمعة ان لقضية ليست قضية لحية بل هي تنفيذ لواجب شرعي وخطوة من خطوات إصلاح جهاز الشرطة المسئول عن تطبيق الأمن والأمان سيطر عليه الفساد ويحتاج لوقفة ضده لتطهيره من خلال البدء في تطبيق الشريعة الإسلامية
جاء ذلك خلال المؤتمر الشعبي للضباط الملتحين بمدينة بنها الذي نظمة إئتلاف دعم الضباط الملتحين بالقليوبية وحزب الاصالة وحضره ممثلو القوي الاسلامية بالمحافظة بحضور ياسر العسال امين حزب الاصالة وسامي بدوي الداعية الإسلامي في إطار جولات الضباط الملتحين بالمحافظات لكسب الدعم الشعبي لقضيتهم
من جانبه أكد العقيد احمد شوفي أحد الضباط الملتحين ان اللحية واجب شرعي وفرض وليست سنة وان الحكومة تحارب الضباط الملتحين خوفا من الليبراليين والفلول وغيرهم في الوقت الذي لم يحترم فيه “فل ” واحد او ليبيرالي الديمقراطية والصندوق الذي جاء برئيس إسلامي ودستور جديد بنسبة 51 % مشيرا ان الدعوات بتطبيق الإصلاح أولا ثم الشريعة دعوات فاشلة لان الصحيح هو تطبيق الشريعة لننعم بالإصلاح لأن الإصلاح أولا هو كفر بالشريعة ومن يطالب بذلك يسعي بالبلاد للمزيد من المشقة والعنت وقال ان مايحدث حاليا من تعنت معه ومع رفقائه الملتحين رغم حصولهم علي أحكام قضائية من 4 درجات تقاضي هو حربا ضد تطبيق الشريعة والدليل ان العلمانيين ولليبراليين عندما يحصلون علي حكم من اول درجة يكون واجب النفاذ مشيرا ان طلب إطلاق اللحية للضباط ماهو إالا بالون إختبار لقيس قدرة الحكومة والقيادة السياسية علي تطبيق الشريعة مؤكدا ان الداخلية ليس بها أي قانون يمنع إطلاق اللحية وحتي في حال وجود قانون مثل هذا سيكون متعارض مع الدستور ومادته الثانية
وحذر شوقي من فشل قضية الضباط الملتحين لأن عدم نجاحها فهذا دليل علي كذب النية بتطبيق الشريعة الإسلامية
من جانبه أكد الشيخ سامي بدوي الداعية الإسلامي ببنها دعم القوي الإسلامية بالمحافظة لقضية الضباط الملتحين لأن الموقف ليس موقف ضد اللحية وانما مايلاقونه من تعنت هدفه محاربة تطبيق شرع الله وتأييدهم ليس تأييدا لفئة ضد أخري وأنما نصرة لشرع الله وشريعته ودعوة للحفاظ علي سنة نبيه