حاول عدد من المتظاهرين المنطلقين من أمام مسجد القائد إبراهيم إعلان وجهتهم إلى المجلس المحلي للتظاهر أمامه إلا أن القوي السياسية المشاركة في التظاهرة أعلنت الأنطلاق في مسيرة حتي ميدان سيدي جابر
حاول عدد من المتظاهرين المنطلقين من أمام مسجد القائد إبراهيم إعلان وجهتهم إلى المجلس المحلي للتظاهر أمامه إلا أن القوي السياسية المشاركة في التظاهرة أعلنت الأنطلاق في مسيرة حتي ميدان سيدي جابر مؤكدة أن من سينطلق إلى المجلس المحلي سيكون اجراؤه علي مسئوليته الشخصية و أنطلق ما يقرب من ألف متظاهر عبر كورنيش الأسكندرية دون قطع للطريق وتحركت المسيرة في حارة واحدة بينما سمحت الحارة الثانية للسيارات بالمرور في الأتجاهين.
ومن جانبها قالت الجبهة الشعبية لمناهضة أخونة مصر في بيان لها وزعته أن أسباب نزولها في جمعة الخلاص اليوم هي إسقاط الدستور الظالم الذي لا يعبر عن مصالح ومطالب الشعب وإسقاط حكومة الكوارث التي تسبب في إهدار الدماء الذكية و ازدياد حالة الفوضي ومحاكمة الرئيس مرسي علي الأهمال من أول مذبحة جنودنا في رفح وحادثة قطار أسيوط ومذبحة قصر الأتحادية وقطار البدرشين ومركب الصيد زمزم في مطروح ورفض قرض صندوق البنك الدولي الذي سيكون ضحيته المواطن المصري ورفض قانون الضرائب العقارية ورفع السلع الغذائية وقانون حماية الثورة وقانون الباعة الجائلين وتطبيق قانون الحد الأدني والحد الأقصي للأجور دون استثناءات وربطهم بأسعار السلع ومحاكمة المسئولين ووزير النقل السابق والحالي عن حادثتي قطار أسيوط والبدرشين وعزل محافظ الأسكندرية ونائب المحافظ واختيار محافظ بالانتخاب المباشر من الأسكندرية وكذلك في كل المحافظات التي تمت أخونتها وإلغاء الأنتخابات القادمة وإعادة تشكيل جمعية تأسيسية جديدة بالانتخاب المباشر وعمل دستور جديد يمثل كل أبناء مصر من النوبة والعرب و الأقباط وجميع طوائف الشعب المصري وإعادة الانتخابات الرئاسية و الشعب وإلغاء مجلس الشوري بعد عمل دستور جديد يمثل كل أطياف الشعب المصري وحل جماعة الأخوان المسلمين والكشف عن مصدر تمويلها ورفض قانون الصكوك السلامية ومحاكمة وزير الداخلية الحالي بتهمة قتل المتظاهرين.
ومن جانبها قالت الجبهة الشعبية لمناهضة أخونة مصر في بيان لها وزعته أن أسباب نزولها في جمعة الخلاص اليوم هي إسقاط الدستور الظالم الذي لا يعبر عن مصالح ومطالب الشعب وإسقاط حكومة الكوارث التي تسبب في إهدار الدماء الذكية و ازدياد حالة الفوضي ومحاكمة الرئيس مرسي علي الأهمال من أول مذبحة جنودنا في رفح وحادثة قطار أسيوط ومذبحة قصر الأتحادية وقطار البدرشين ومركب الصيد زمزم في مطروح ورفض قرض صندوق البنك الدولي الذي سيكون ضحيته المواطن المصري ورفض قانون الضرائب العقارية ورفع السلع الغذائية وقانون حماية الثورة وقانون الباعة الجائلين وتطبيق قانون الحد الأدني والحد الأقصي للأجور دون استثناءات وربطهم بأسعار السلع ومحاكمة المسئولين ووزير النقل السابق والحالي عن حادثتي قطار أسيوط والبدرشين وعزل محافظ الأسكندرية ونائب المحافظ واختيار محافظ بالانتخاب المباشر من الأسكندرية وكذلك في كل المحافظات التي تمت أخونتها وإلغاء الأنتخابات القادمة وإعادة تشكيل جمعية تأسيسية جديدة بالانتخاب المباشر وعمل دستور جديد يمثل كل أبناء مصر من النوبة والعرب و الأقباط وجميع طوائف الشعب المصري وإعادة الانتخابات الرئاسية و الشعب وإلغاء مجلس الشوري بعد عمل دستور جديد يمثل كل أطياف الشعب المصري وحل جماعة الأخوان المسلمين والكشف عن مصدر تمويلها ورفض قانون الصكوك السلامية ومحاكمة وزير الداخلية الحالي بتهمة قتل المتظاهرين.