أصدر ألترس المصري بيانا صحفيا أشاد فيه بالتزام شعب بورسعيد ابتحقيق عصيان هو الأول من نوعه في مصر وقال: لن تكون النهاية ومستمرين في العصيان ضد الظلم
أصدر ألترس المصري بيانا صحفيا أشاد فيه بالتزام شعب بورسعيد ابتحقيق عصيان هو الأول من نوعه في مصر وقال: لن تكون النهاية ومستمرين في العصيان ضد الظلم ونحن نوجة كلمة لأصحاب القلوب الخائفة والأيادي المرتعشة لن نموت من الجوع ومن يسعى على حقه في القضية خير له أن يموت في سبيل تحقيق الهدف من أن تكون شخص يموت جبان.
علينا أن نشعر بأهالي الشهداء لا مجال لان ان نقول علينا ان نسير بجانب الحيط لان الشهداء معظمهم كانوا يسيرون بجانب الحيط لكن للأسف أصابهم رصاص الغدر الذى لايفرق بين الباحث عن الحرية والباحث عن لقمة العيش علينا ان نصمد ونتعب حتى نحصل على ما نريده أفضل من أن نموت جبناء
وطالب ألترس المصري في بيانه ب:
1 – القصاص لشهداء الأيام الدامية في المدينة و من المتسبب في هذه المجزرة ومن اعطى الأوامر من مؤسسة الرئاسة إلى وزير الداخلية بالتعامل بالعنف مع المواطنين.
2 – معاملة شهداء بورسعيد في الأحداث الأخيرة كشهداء الثورة المجيدة معنوياً ومادياً .
3 – عدم تسيس قضية ابناء المدينة ومراجعة الاحكام الصادرة ضد أبنائها من جهه قضائية محايدة واعادة التحقيق واظهار المحرض والمدبر الحقيقى وراء الحادثة
4 – حقوق أبناء بورسعيد من العمل في الأماكن الحيوية في المدينة مثل البترول وهيئة الميناء.
إ س