جميع الكنائس فى العالم والهيئات والمنظمات القبطية استنكرت بشدة الفيلم المسئ لرسول اإسلام .ورفضته بلا ريبة .ولكن فؤجئ مسيحو العالم بالمدعو أبو إسلام أحمد عبدالله يمزق الكتاب المقدس على علنية وسط المتظاهرين أمام السفارة
جميع الكنائس فى العالم والهيئات والمنظمات القبطية استنكرت بشدة الفيلم المسئ لرسول اإسلام .ورفضته بلا ريبة .ولكن فؤجئ مسيحو العالم بالمدعو أبو إسلام أحمد عبدالله يمزق الكتاب المقدس على علنية وسط المتظاهرين أمام السفارة الأمريكية بالقاهرة دون أن تخرج اى جهة إسلامية وتدين هذا الفعل الأحمق المتهور.فى حالة من الصمت الرهيب الذى يعنى ضمنيا الموافقة على هذه الفعلة التى أصبح صاحبها بطل تجرى معه الأحاديث الصحفية وكأنه فتح عكا .حالة الصمت امتدت إلى نقابة الصحفيين التى ينتمى اليها ابو اسلام فهو صحفى فى جريدة الشعب ورئيس تحرير جريدة صوت بلدى .
ولا ندرى أين نقيب الصحفيين ممدوح الولى واين مجلس النقابة .وماهو موقف النقابة اذا كان هناك مسيحيا من بين أعضائها المشتغلين قد فعل العكس؟