تصحيح..وتهنئة
نشر بالعدد الماضي خبر تكريم قداسة البابا لأوائل الثانوية العامة,وذكر من بين المكرمات اسم الطالبة كرستين صبحي التي رنمت باللغة القبطية ترنيمةقلبي الخفاقوحقيقة اسمها كرستيانا هاني سعد وهي الحاصلة علي المركز الثاني علمي رياضة,ورنمت الترنيمة باللغة الألمانية التي تجيدها.
ووطنيإذ تعتذر عن الخطأ الذي ورد بالخبر فإنها تنتهز الفرصة لتقدم للابنة كرستيانا هاني سعد تهنئة خاصة متمنة لها دوام النجاح والتوفيق.
————
قداس الأحد
تذيع إذاعة فلسطين علي شبكة صوت العرب والبرنامج الأوربي في التاسعة صباح اليوم القداس الإلهي من كنيسة السيدة العذراء مريم بدقادوس-ميت غمر-حيث يقوم بالصلاة وإلقاء العظة القمص داود عبد الملك..هذا وقد قام بالتسجيل الإذاعي إبراهيم البلك.
من ناحية أخري تذيع قناة النيل الثقافية في الثانية ظهر اليوم صلاة القداس الإلهي من كنيسة السيدة العذراء مريم والقديس أثناسيوس الرسولي بمدينة نصر,حيث يقوم بالصلاة القس يواقيم نجيب ,والقس أثناسيوس ذكري,والقس يوسف نسيم بالاشتراك مع خورس شمامسة الكنيسة هذا ويبث القداس أيضا في الخامسة مساء اليوم بتوقيت القاهرة علي القناة المصرية الثانية الموجهة إلي أمريكا,حيث تقوم بالتقديم ريهام منيب بإشراف الإعلامي عمر أنور وتنسيق يونان مرقص القمص.
————–
قداسة البابا يزور الأنبا بيسنتي بالمستشفي
ونيافته يستكمل العلاج بالدير
عاد نيافة الأنبا بيسنتي أسقف حلوان والمعصرة ومدينة 15مايو,بسلامة الرب ورعايته إلي مقر إيبارشيته بدير الأنبا برسوم العريان بعد أن تماثل الشفاء,وكان نيافته قد قضي نحو أسبوعين بمستشفي السلام بالمهندسين إثر وعكة صحية ألمت بنيافته.
قداسة البابا شنودة الثالث زاره بالمستشفي وبرفقته صاحبا النيافة الأنبا يوأنس والأنبا أرميا سكرتيرا قداسته,كما زار نيافة الأنبا بيسنتي بالمستشفي عدد من الآباء الأساقفة,وتلقي العديد من الاتصالات الهاتفية من الآباء المطارنة والأساقفة من خارج القاهرة…هذا ويواصل نيافة الأنبا بيسنتي فترة النقاهة بالدير والتي قد تستمر لفترة أسبوع-كنصيحة الأطباء-لاستكمال العلاج.
المعروف أن نيافة الأنبا بيسنتي كان قريبا من قداسة البابا شنودة خلال السنوات من1981 إلي1985 أثناء تواجد قداسة البابا بدير الأنبا بيشوي في أعقاب قرارات سبتمبر1981,وسيم أسقفا بيد قداسته في 22يونية1986,وظل يعمل مع قداسة البابا كأسقف عام إلي أن تم تجليسه علي إيبارشية حلوان والمعصرة في29مايو 1988,فقام بتعمير دير الأنبا برسوم العريان وأضاف إليه العديد من الأنشطة وأنشأ مستشفي لخدمة أبناء المنطقة,هذا فضلا عن رعايته الروحية والاجتماعية لكل شعب إيبارشيته الذين تلقوا خبر عودته سالما بفرح بالغ.