وسط البحث عن مواطن الجمال في الحياة حولنا، وفي الإنسان خاصة، دشن نشطاء فيس بوك هاشتاج تحت عنوان “نصف جمال الإنسان ” ،وجاءت الردود أغلبها تتحدث عن الروح.
غرد أحمد الزهراني، قائلًا :الحجاج بن يوسف الثقفي طلّق زوجته بسبب لسانها ! فنصف جمال الإنسان في لسانه.
أما روما فتعددت مواطن الجمال في الإنسان لديها:أسلوبه وابتسامته وروحه في المكان وعفويته.
أكد إدريس على أن :ليس نصف وانما أساس جمال الإنسان أخلاقه.
نصح ميعاد باتباع بعض الأشياء حتى يحدث الجمال :”أن ما تتأثر بكلام الناس عش عفويتك وحياتك زي ما تبغى فالألسنة لن تصمت”.
أما ميدو فقال إن احترام الآخرين هو نصف الجمال :” أنه يخليه فـي حاله، والنص التانى أنه مالهوش دعوة بحد”.
جائت منفردة ممازحة للنشطاء، فقالت:”كونك تعرفني والنص البآقي وزعه ع كيفك”.
قسم سلطآن الجمال بين الرجل والمرأة :”جمال الرجل في أخلاقه ورجولته وجمال المرأة في حيائها وعفتها”.
جائت التغريدات جميعها مؤكدة على أن نصف الجمال بل الجمال كله يكمن في الأخلاق والصفات الروحية وليست الشكلية، حيث خفة الظل والأخلاق والطيبة والحنان.