رئيس التحرير
يوسف سيدهم

الوسم: اللاجئين

اتفاق “المانى  فرنسى” على حل أزمة اللاجئين

اتفاق “المانى  فرنسى” على حل أزمة اللاجئين

 في مؤتمر صحفي مشترك تطرق إلى الحرب في سوريا وأزمة اللاجئين، أكدت المستشارة ميركل والرئيس الفرنسي أولاند على الاتفاق على مجموعة من الإجراءات لحل أزمة اللاجئين، بينما أكدت ميركل التزام روسيا بالهدنة في سوريا.اتفقت المستشارة الألمانية أنغيلا ميركل والرئيس الفرنسي فرانسوا أولاند على اتخاذ إجراء مشترك بشأن مساعي حل أزمة اللاجئين، وذلك قبيل عقد الاجتماع الطارئ بين الاتحاد الأوروبي وتركيا.وقال أولاند) في باريس، في إشارة إلى القمة الطارئة التي ستعقد يوم الاثنين المقبل في بروكسل: "بالنسبة لقضية اللاجئين فإن ألمانيا وفرنسا لديهما نفس الإجابة؛ ألا وهي: يتعين أن تكون أوروبا قادرة على تمرير الحلول المنتظرة".وأعلن أولاند عزم بلاده إتاحة سفينة لمهمة حلف شمال الأطلسي (الناتو) في بحر إيجه، مؤكداً في الوقت نفسه ضرورة أن يضمن الاتحاد الأوروبي يوم الاثنين المقبل الالتزام بالتعهدات التي تم قطعها بالفعل.من جانبها، قالت المستشارة ميركل إن الرئيس فلاديمير بوتين أكد التزام روسيا بوقف إطلاق النار الذي دخل حيز التنفيذ في سوريا يوم السبت. وأضافت ميركل خلال مؤتمر صحفي مع الرئيس الفرنسي فرانسوا أولاند: "أود أن أؤكد مرة أخرى أن الرئيس الروسي أكد رسالة رئيسية مفادها الالتزام بوقف إطلاق النار وأن الهجمات ستقتصر على داعش وجبهة النصرة".وكان أولاند قد التقى أمس الخميس رئيس الوزراء البريطاني دافيد كاميرون وتباحثا بشأن الهجرة. وتصدر المباحثات الوضع المضطرب في مخيم كاليه للمهاجرين شمال فرنسا، حيث يحتشد الآلاف أملاً في العبور إلى إنجلترا.وتأتي قمة الاتحاد الأوروبي وتركيا المزمعة يوم الاثنين المقبل وسط مؤشرات على فشل جهود حل الأزمة، إذ ما زال آلاف المهاجرين محاصرين خلف الأسوار الحدودية على طول طريق البلقان الرئيسي للهجرة، الذي يمتد من اليونان إلى شمال أوروبا في الجزء الجنوبي الشرقي من القارة الأوروبية.من جهة أخرى، وصف الرئيس أولاند تنظيم انتخابات في سوريا في أبريل بحسب إعلان دمشق، بـ"فكرة استفزازية وغير واقعية إطلاقاً

 أنجيلا ميركل شخصية العام 2015

تراجع التأييد الشعبي لحزب ميركل بسبب تدفق اللاجئين

بات من الواضح أن سياسة المستشارة الألمانية ميركل فيما يتعلق باللاجئين لا تحظى بتأييد شعبي كبير في ألمانيا، إذ أشارت نتائج استطلاع رأي إلى تراجع شعبية حزبها على حساب ارتفاع شعبية حزب يميني معارض للهجرة.فقد اقترحت مسؤولة بارزة في حزب الاتحاد المسيحي الديمقراطي، الذي تتزعمه المستشارة الألمانية أنغيلا ميركل، إقامة "مراكز حدودية" على طول حدود البلاد مع النمسا للإسراع بعملية إعادة طالبي اللجوء غير المؤهلين للبقاء.وحرصت يوليا كلوكنر، زعيمة فرع الحزب في ولاية راينلاند - بفالس، على أن تصف اقتراحها "بالخطة إيه 2" وليس "الخطة بي"، مضيفة أن مساعي المستشارة الألمانية للتوصل إلى حل أوروبي للتدفق الكبير لطالبي اللجوء على القارة الأوروبية ما زالت صحيحة. واقترحت كلوكنر، في مقال لصحيفة حصلت رويترز على نسخة منها "إقامة مراكز حدودية على الحدود الألمانية النمساوية".ويسلط هذا الاقتراح، الذي يدعمه الأمين العام للحزب، الضوء على حالة الإحباط في حزب ميركل إزاء بطء التقدم في التوصل لحل على نطاق الاتحاد الأوروبي لأزمة اللاجئين، التي تجهد البنية التحتية في كثير من البلديات بألمانيا.وتدفق 1.1 مليون من طالبي اللجوء على ألمانيا العام الماضي، ما أدى إلى دعوات من مختلف الاتجاهات السياسية في البلاد لتغيير في تعامل ألمانيا مع عدد اللاجئين الذين يتدفقون على أوروبا فراراً من الحرب والفقر في سوريا وأفغانستان ودول أخرى.ويؤثر القلق المتزايد من قدرة ألمانيا على التعامل مع تدفق اللاجئين والقلق حول معدلات الجريمة والأوضاع الأمنية بعد الاعتداءات التي تعرضت لها نساء في ليلة رأس السنة في كولونيا، على التأييد لحزب الاتحاد المسيحي الديمقراطي وشريكه في الائتلاف – حزب الاتحاد المسيحي الاجتماعي.وأوضحت نتيجة استطلاع للرأي أجري لصالح صحيفة "فيلت أم زونتاغ" تراجع التأييد الشعبي لهذين الحزبين نقطتين مئويتين، ليبلغ 36 في المائة، في حين تقدم حزب البديل من أجل ألمانيا اليميني نقطة مئوية ليبلغ عشرة في المائة. كما ارتفع الحزب الديمقراطي الاشتراكي، شريك حزب ميركل في الائتلاف الحاكم، نقطة مئوية واحدة ليبلغ 25 في المائة.وتقاوم المستشارة ميركل ضغط بعض المحافظين لكبح تدفق اللاجئين أو إغلاق حدود ألمانيا، وتحاول بدلاً من ذلك إقناع دول أوروبية أخرى بالموافقة على إقرار حصص للاجئين والحث على بناء مراكز استقبال على الحدود الخارجية لأوروبا. كما قادت حملة للاتحاد الأوروبي لإقناع تركيا بالحيلولة دون تدفق اللاجئين على أوروبا، إلا أن التقدم كان بطيئاً.وقالت النمسا المجاورة الأسبوع الماضي إنها ستضع حداً لعدد اللاجئين الذين ستسمح بدخولهم هذا العام يصل إلى 37500 شخص، وقد تواجه زيادة هذا العدد خلال شهور.

رئيس حي ألماني غاضب يرسل حافلة لاجئين إلى مقر ميركل

رئيس حي ألماني غاضب يرسل حافلة لاجئين إلى مقر ميركل

أرسل بيتر دريير رئيس أحد أحياء مدينة لاندسهوت في ولاية بافاريا الألمانية حافلة مكتظة باللاجئين إلى مقر المستشارة الألمانية أنغيلا ميركل في برلين. وذكرت وسائل إعلام ألمانية أن هذه الخطوة جاءت تنفيذا لما توعد به السياسي في أكتوبرالماضي لميركل عندما قال لها خلال اتصال هاتفي"لا نستطيع فعل ذلك (قبول جميع اللاجئين)"ردا على شعار ميركل "نستطيع فعل ذلك" الذي كانت أطلقته صيف عام 2015، في إشارة إلى قدرة بلادها على استضافة عدد كبير من اللاجئين.وكان دريير حذر ميركل حينذاك من تبعات هذا المنهج قائلا: "إذا قبلت ألمانيا مليون لاجئ، فيترتب على ذلك أن حيي سوف يستضيف حصته البالغة 1800 شخص.. سوف أقبلهم.. أما الأعداد الاضافية، فسوف أرسلهم في حافلة إلى مقرك في برلين"

 أنجيلا ميركل شخصية العام 2015

ميركل : سلطات الدول الأوروبية غير قادرة على التعامل مع أزمة اللاجئين

قالت  المستشارة  الالمانية ميركل خلال مؤتمر لرجال الأعمال في ماينز الثلاثاء 12 يناير "لقد اصطدمنا فجأة بمشكلة وصول اللاجئين الى أوروبا، ونرى أننا ضعفاء لأننا ما زلنا لا نملك ذاك النظام والتحكم الذي نود امتلاكه".وأضافت أن الوضع مع العملة الأوروبية مرتبط بشكل مباشر بحرية التنقل في الاتحاد الأوروبي، موضحة أنه "لا يجب على أحد التصرف كما ولو أنه من الممكن امتلاك عملة موحدة دون إمكانية تخطي الحدود دون عوائق". واعتبرت أنه دون ذلك، "ستتضرر جدا" السوق الأوروبية الموحدة، منوهة إلى أن ألمانيا تنطلق من ضرورة دعم حرية التنقل.

النمسا تشدد الإجراءات لإبعاد المهاجرين لأسباب اقتصادية

النمسا تشدد الإجراءات لإبعاد المهاجرين لأسباب اقتصادية

  قال المستشار النمساوي فيرنر فايمان إن النمسا ستتخذ تدابير أكثر صرامة عند حدودها لابعاد المهاجرين الوافدين بسبب الأوضاع الاقتصادية من أجل خفض العدد الإجمالي للمهاجرين.ودخل مئات آلاف الفارين من الصراع والفقر في الشرق الأوسط وأفغانستان وأماكن أخرى النمسا خلال العام الأخير ومن هناك توجه كثيرون منهم إلى ألمانيا.ونقل راديو هيئة الإذاعة والتلفزيون النمساوية عن إحصاءات وزارة الداخلية إن نحو 90 ألفا من هؤلاء طلبوا اللجوء في النمسا التي يقطنها 8.5 مليون نسمة في عام 2015 وهو ما يزيد بنحو ثلاثة أمثال العدد في عام 2014.وقال فايمان في مقابلة مع صحيفة كرونه النمساوية نشرت اليوم الثلاثاء "يجب أن نتحول إلى الخطة البديلة. وهذا يعني تكثيف السياسات مع ألمانيا لاعادة المهاجرين جراء الأوضاع الاقتصادية وخفض العدد الإجمالي."وتابع أن النمسا بحاجة إلى التوصل لإطار قانوني للتفرقة بين المهاجرين فرارا من الحرب ومن يهاجرون لأسباب اقتصادية.وأضاف "شيء واحد مؤكد على أي حال: قريبا سنكون أكثر نشاطا على حدودنا عن اليوم. الألمان أيضا سيفعلون المزيد."

الشركات الأجنبية تستشعر ضغوطا في تركيا

تركيا تفرض نظام التأشيرة على السوريين

 اعتبار من اليوم 8 يناير باتت الأراضي التركية محرمة على السوريين الساعين لدخولها عبر المطارات والموانئ البحرية دون تأشيرة  وأكدت أنقرة أن تأشيرة الدخول هذه لن تنطبق على القادمين من الحدود السورية البرية، موضحة أنه "سيكون بالإمكان الحصول على هذه التأشيرات من السفارات والقنصليات العامة التابعة للجمهورية التركية وعشية تطبيق القرار أوقفت مكاتب حجز التذاكر الجوية في دمشق، قطع التذاكر للسوريين على الرحلات المتجهة من لبنان، وفق ما ذكرت مصادر إعلامية محليةوقال مصدر خاص لموقع "سيريانيوز" إن الشركات والمكاتب، ومنها مكاتب شركة "أجنحة لبنان"، عللت قرارها بعدم حصولها على أية معلومات حول الأوراق والشروط المطلوبة لبيع التذاكر، مشيرا إلى أنه تم إيقاف قطع التذاكر لمن ليس لديه فيزاكذلك نشرت السفارة التركية بلبنان أمس على موقعها الالكتروني تعميما موجها للسوريين بضرورة حصولهم على "فيزا" للسماح لهم بدخول البلادوتضمن التعميم توضيحا أن اتفاقية الإلغاء المتبادل بين سوريا وتركيا للتأشيرة، في ضوء التطورات التي تعيش فيها المنطقة، "قد أبطلت" من جانبهم، مضيفة أن الحصول على التأشيرة للسوريين سيبدأ اعتبارا من اليوم    إلا أن تعميم السفارة أشار إلى أن شروط الإعفاء من التأشيرة مستمر بالنسبة السوريين الذين يدخلون إلى تركيا عبر بوابات الحدود البرية السورية، وأوردت في الختام عنوانا الكترونيا لمعرفة المعلومات المتعلقة بشروط طلب التأشيرة

اوروبا المنقسمة  وطوفان الهجرة السورية

اوروبا المنقسمة  وطوفان الهجرة السورية

اتخذت دول القارة الأوروبية مواقف متباينة من استقبال اللاجئين السوريين تراوحت بين الترحيب والاحتضان والجفاء والصد، وبين هذا وذلك تتواصل هجرة الباحثين عن ملجأ إلى الشمال. يمكن إجمال الموقف الأوروبي من اللاجئين السوريين، الذين يطرقون بالآلاف أبواب القارة منذ مدة هربا من جحيم الحرب المستعرة في بلادهم، في قسمين، الأول يتصف بالمرونة والترحاب وتعبر عنه أوروبا الغربية أو ما يعرف بأوروبا القديمة، والثاني يتسم بالتشدد والرفض وتتمسك به دول أوروبا الجديدة متمثلة في دول شرق القارة، إلا أن هذا التصنيف لا يعني عدم وجود أصوات في أوروبا الغربية معادية للاجئين السوريين.من بين أبرز التصريحات المتشددة الرافضة لسياسة الأبواب المفتوحة أمام اللاجئين التي تنتهجها أوروبا الغربية بقيادة ألمانيا، تصريحات جمهورية تشيكيا. رئيس هذا البلد ميلوس زيمان وصف مؤخرا حركة الهجرة المكثفة إلى أوروبا بأنها "غزو منظم وليس حركة لاجئين عفوية".وأوضح الرئيس التشيكي موقفه أكثر، متسائلا بعد أن استثنى اللاجئين المسنين والمرضى والأطفال "لماذا لم يحمل المهاجرون الشباب الذين يتمتعون بصحة جيدة السلاح ويقاتلوا من أجل حرية بلادهم ضد تنظيم الدولة الإسلامية؟"، مضيفا أن فرار هؤلاء من بلادهم يسهم في تقوية هذا التنظيم المتطرف.وضرب زيمان مثلا بمواطنيه الذين فروا من بلادهم أثناء الغزو النازي في الحرب العالمية الثانية قائلا إنهم فعلوا ذلك من أجل: "القتال لتحرير بلادهم، وليس لتلقي المعونات الاجتماعية في بريطانيا العظمى.وكان استطلاع للرأي أظهر مؤخرا أن نحو 70% من المواطنين التشيك يعارضون وصول اللاجئين والمهاجرين إلى بلادهم، وهذا بالطبع يعزز موقف رئيس البلاد والموقف الرسمي بشكل عام في دول أوروبا الشرقية.تخوفات مشروعة أن وصف الرئيس التشيكي تدفق آلاف اللاجئين السوريين على أوروبا بالغزو المنظم، لم يكن الأول من نوعه، إذ سبقه إلى ما يشبه هذا المعنى، رئيس الوزراء البريطاني ديفيد كاميرون بقوله: "إنهم جحافل من أناس يعبرون البحر المتوسط بحثا عن حياة أفضل و يرغبون في الاستقرار ببريطانيا". ويجدر الذكر أن رئيس وزراء هنغاريا فيكتور أوربان يتحدث هو الآخر بنبرة عدائية ترى أن اللاجئين السوريين واللاجئين الآخرين خطر يهدد هوية القارة، حيث قال في هذا الصدد: "يجب ألا ننسى أن هؤلاء القادمين نشأوا في ثقافة مختلفة ويدينون بديانة مختلفة والأغلبية منهم ليسوا مسيحيين، بل مسلمين، وبالتالي ألا يجب أن نقلق على القيم المسيحية لأوروبا؟".أما التصريحات الأوروبية الأكثر تشددا فعبرت عنهامارين لوبان، زعيمة "الجبهة الوطنية" بفرنسا، حيث رأت أنه لا خيار أمام أوروبا إلا الانتصار في المعركة ضد التطرف "الإسلامي"، لافتة إلى أنه في حال الفشل في هذه المهمة "فإن الشمولية الإسلامية ستستولي على السلطة في بلادنا... وستحل الشريعة محل دستورنا، والإسلام سيأخذ مكان قوانينا، وستدمر مبانينا، وتحظر الموسيقى، وسيقع التطهير الديني مع كل ما يصاحبه من أهوال. مارين لوبان تنتقد المانيا مارين لوبان كانت انتقدت ألمانيا بصورة لاذعة وقالت ساخرة من سياسة برلين المضيافة تجاه اللاجئين: "ربما كانت ألمانيا تعتقد أن تعداد سكانها آخذ في الاحتضار، و لهذا سعت وراء استقدام أصحاب الرواتب المنخفضة وتجنيد العبيد عبر تدفق المهاجرين".ولا تخلو ألمانيا ذاتها من الأصوات المناهضة لسياسة برلين الرسمية التي يمكن وصفها بالمرنة حيال مشكلة اللاجئين، حيث شبه وزير المالية الألماني ولفجانج شويبلهتدفق اللاجئين على بلاده بالانهيار الثلجي قائلا: "لا أدري ما إذا كنا في مرحلة وصل فيها الانهيار الثلجي إلى الوادي أم أننا لا زلنا في مرحلة لا يزال فيها الانهيار الثلجي في أعلى قمة السفح".وأردف المسؤول الألماني في نبرة ساخرة، فسرها البعض بأنها موجهة إلى المستشارة أنغيلا ميركل "يمكن أن يكون السبب في الانهيار الثلجي يعود لمتزلج مهمل على السفوح يحرك قليلا من الثلج.ونلاحظ على الرغم من كل ذلك وجود تصريحات أوروبية انحرفت بشكل حاد عن المتعارف عليه في اللغة الدبلوماسية والمواقف المسؤولة، إذ ذهبت بعيدا في الغلو وخرجت عن أطر التعبير عن المخاوف المشروعة أو طرح هواجس يمكن تفهمها وتلفظت بأحقاد وأفكار عنصرية لا تستقيم مع المبادئ الإنسانية المتحضرة التي تمجدها أوروبا وتشدد على قدسيتها.   

 صفوف دراسية جديدة فى ألمانيا لاستيعاب اللاجئين 

 صفوف دراسية جديدة فى ألمانيا لاستيعاب اللاجئين 

أعلن رئيس رابطة معلمي اللغة الألمانية هاينز بيتر ميدينجر أن ألمانيا ستكون في حاجة إلى 20 ألف أستاذ للغة الألمانية إضافي لتعليم 325 ألفا من أطفال اللاجئين الجدد.وأضاف ميدينغر  أن سد هذه الحاجة من المعلمين يجب أن يتم في موعد أقصاه الصيف المقبل، وإلا سيشعر الجميع بهذا النقص بوضوح  من جانب اخر وظفت السلطات الألمانية نحو 8500 مدرسا هذا العام لتعليم اللغة الألمانية لأطفال اللاجئين، مشيرا إلى أن المدارس الألمانية قبلت نحو 200 ألف طفل من أطفال اللاجئين، وأنه جارى تجهيز 8264 "صفا خاصا 

Page 3 of 5 1 2 3 4 5

وتتوالي‏ ‏صحوة‏ ‏الضمير‏ .. ‏من‏ ‏المجموعة‏ ‏الأوروبية‏ .. ‏وغيرها

المزيد

الأكثر مشاهدة