يا ربي رأيت الظلم وتألمت، ولم يكن بيدي أن أمنعه.. لكني اليوم أتي في محضرك لأصلي لكي تعفو عنا وترحمنا وتمنحنا الصبر لنتحمل الطريق الضيق.. يا إلهي أنت وحدك طوق النجاة من كل ألم.. جعلت سرورا في قلبي وبسلامة اضطجع بل أيضا أنام، لأنك أنت يا رب منفرداً في طمانينة تسكنني.. لأنه قال:«لا أهملك ولا أتركك».. حتى أننا نقول واثقين:«الرب معين لي فلا أخاف. ماذا يصنع بي إنسان؟»