قال الكاتب والسيناريست عمرو سمير عاطف أن الاحتفال بانتصار أكتوبر العظيم أصبح الآن بعد مرور 42 بحاجة لأن يوضع في سياقه، وتكون لنا إنجازات أخرى جديدة. وأضاف عاطف، في تصريحات لقناة التلفزيون العربي: “محتاجين ميبقاش عندنا إنجاز واحد بس، نتمني يبقى عندنا إنجازات أخرى نفخر بها أيضاً”.
وقال عاطف أن قلة عدد الأفلام التي تتحدث عن أكتوبر، رغم أن بعضها مستواه الفني جيد، يرجع إلى مشكلة الإنتاج، حيث تحتاج هذه النوعية من الأفلام إلى تعاون من الدولة والجيش في توفير الإمكانات والجنود الذين سيعملون “كومبارس” في الفيلم.
وأضاف: “الفيلم أو العمل الدرامي ممكن جداً يتعمل ويخرج للنور، لكن بإرادة سياسية مش بمجهود أفراد”.
وأضاف: “الفيلم أو العمل الدرامي ممكن جداً يتعمل ويخرج للنور، لكن بإرادة سياسية مش بمجهود أفراد”.
وقال عاطف أنه لا توجد لدينا أفلام عن حرب اكتوبر بمستوى أعمال السينما العالمية التي تحكي عن معارك كبرى مثل الحرب العالمية وفيتنام، لأن السينما في السبعينات كان انتاجها في مصر ضعيفاً جداً ولا يمكنها تحمل إنتاج فيلم بهذا المستوى، واستمر الوضع في الثمانينات رغم أنها شهدت أهم فترة للسينما المصرية بوجود مخرجين مثل محمد خان وعاطف الطيب، مضيفاً: “الإنتاج مكانش قوي، ولا أجهزة صورة جيدة، ولا صوت جيد، رغم أن الدراما والإخراج والتمثيل كانوا جيدين جداً”
وأوضح أنه بعد أن انتعش الانتاج السينمائي في مصر منذ التسعينيات، كان هذا انتعاشاً تجارياً لعمل أفلام تجارية، حتى لو كان بعضها ذو قيمة فنية عالية، لكن غرضها يظل الإيرادات. وامتدح سمير فيلم “المواطن مصري” من بطولة عمر الشريف وعزت العلايلي، لأنه احتوى على وصف لحياة الجندي خارج الجيش، وكان جندياً بسيطاً من قرية. وأضاف عاطف أنه بشكل شخصي تكلم مع أحد المخرجين عن احتمال صناعة عمل درامي عن الحرب، لكنه موضوع كبير لا يستطيع منتج خاص بمفرده أن يتحمله، ويحتاج مساعدة الدولة.
وأوضح أنه بعد أن انتعش الانتاج السينمائي في مصر منذ التسعينيات، كان هذا انتعاشاً تجارياً لعمل أفلام تجارية، حتى لو كان بعضها ذو قيمة فنية عالية، لكن غرضها يظل الإيرادات. وامتدح سمير فيلم “المواطن مصري” من بطولة عمر الشريف وعزت العلايلي، لأنه احتوى على وصف لحياة الجندي خارج الجيش، وكان جندياً بسيطاً من قرية. وأضاف عاطف أنه بشكل شخصي تكلم مع أحد المخرجين عن احتمال صناعة عمل درامي عن الحرب، لكنه موضوع كبير لا يستطيع منتج خاص بمفرده أن يتحمله، ويحتاج مساعدة الدولة.
[T-video embed=”OTzAx8Wvaw8″]