بمريم كانت الحياة
“ غدت مريم العذراء سبب خلاص لذاتها وللجنس البشريّ بأجمعه . فالعقدة التي سبّبها عصيان حوّاء ، حُلّت بطاعة مريم، وما ربطته حوّاء بقلّة إيمانها ، حلّته العذراء بقوّة إيمانها . فعلى يد حوّاء كان الموت، وبمريم كانت الحياة ”. ( القديس أيرونيموس )