تفاعل نشطاء موقع التواصل الاجتماعي “تويتر”، مع زيارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى السعودية، ودشنوا هاشتاج بعنوان “قمة الرياض”.
اعتبر جمال سلطان، هذا اللقاء :اتفاق قمة الرياض ضخم للغاية فعلا، لكن من السطحية تصور أن المملكة تبعثره حبا في ترامب، هذه الاتفاقية عنوان لتحول تاريخي سيغير وجه المنطقة.
فيما انتقد إبراهيم الديراني، اهتمام العرب حول ذلك:”يهللون لعقود أبرمت مع أمريكا بقيمة 350 مليار دولار ستشغل مصانع أمريكية، بهكذا مبالغ كان بإمكانهم بناء مصانع حربية ضخمة بالسعودية”.
مدح هادي الفقيه، في هذا اللقاء على طريقته :صباحكم وطن القمم، شاهقٌ يقود الهمم، شامخٌ بين الأمم، باسقٌ بأهل الشيم.
علق المُهيب أحمد، على :”وزير الخارجية الأمريكي يرقص العرضة وبالسيف، الأمريكان يصورونه بالتلفزيون و منصدمين”.
ووصفته أيهان بأنه :”يبدأ المستقبل اليوم، مستقبل أمني واقتصادي وسياسي واعد،ليس فقط للمملكة بل للشرق الأوسط. حدث تاريخي كهذا كان لابد أن يبدأ في الرياض”.
رأى المستشار أن ذلك :”عندماتكون عظيم عسكرياً، عندماتكون عظيم اقتصادياً، عندما يكون موقفك ثابت، لا تتعجب ان يحترمك ويهابك العالم، إنها السعودية يا سادة”.
انتظر محمد مختار الشنقيطي، من هذه القمة :”إذا لم تؤد قمة الرياض إلى وقف المذبحة في سوريا وتحجيم التمدد الإيراني والروسي في الجسد العربي، فستكون مجرد تخدير للعرب وشفط لأموالهم”، وتابع :”الصداقة الأميركية للعرب كثيرا ما يصدق عليها الشطر الثاني من بيت المتنبي: ومن العداوة ما ينالك نفعه..ومن الصداقة ما يضر ويؤلم”.
نادى الباسل بأن :”للمتخوفين من نتائجها قياسا بنتائج زيارة أوباما لجامعة القاهره بعيد تنصيبه، تخلصوا من مخاوفكم وتفائلوا، هنا الرياض.. رياض الحزم”.
حلل أنور مالك، ما يحدث بانه :”كل العالم ضبط عقارب ساعته على قمة الرياض، وهذا طبيعي جدا فالقمة تجمع بين ترمب رئيس أقوى دولة في العالم والملك سلمان عاهل أعظم دولة إسلامية”.