” بقي جسد العذراء بتوليًا نقيًا بعد ولادتها لابنها يسوع ، ولم يعرف هذا الجسد الانحلال بعد الموت . فمريم هي التي حملت الخالق وصار طفلاً في احشائها ؛ تسكن من الآن وإلى الأبد في المساكن الإلهية ، وتدخل عروسًا للآب السماويّ ، في بيت مجده الأبدي “.
( من ليتورجيا الكنيسة السريانيّة )
السلام عليك يا مريم، يا ممتلئة نعمة، الرب معك، مباركة أنت في النساء، ومباركٌ ثمرة بطنك، سيّدنا يسوع المسيح. يا قديسة مريم، يا والدة الله، صلّي لأجلنا، نحن الخطأة، الآن وفي ساعة موتنا، آمـيـن.