رئيس التحرير
يوسف سيدهم

الوسم: ‏يجرحونني؟

لماذا‏ ‏يجرحونني؟

باكية‏ ‏ودموع‏ ‏عينيها‏ ‏تفيض‏..‏هكذا‏ ‏كان‏ ‏حالها‏..‏حزينة‏ ‏وللحزن‏ ‏مائة‏ ‏سبب‏..‏هكذا‏ ‏كان‏ ‏شعورها‏ ..‏فاقدة‏ ‏للأمل‏ ‏ولا‏ ‏حيلة‏ ‏بيديها‏..‏إنها‏ ‏فتاة‏ ‏في‏ ‏السادسة‏ ‏والعشرين‏ ...

ذودا‏ ‏عن‏ ‏غزة‏.. ‏ومن‏ ‏أجل‏ ‏فلسطين‏ ‏حرة‏..‏ تتواصل‏ ‏الأصوات‏ ‏الحرة

المزيد

الأكثر مشاهدة