لماذا يجرحونني؟
باكية ودموع عينيها تفيض..هكذا كان حالها..حزينة وللحزن مائة سبب..هكذا كان شعورها ..فاقدة للأمل ولا حيلة بيديها..إنها فتاة في السادسة والعشرين ...
باكية ودموع عينيها تفيض..هكذا كان حالها..حزينة وللحزن مائة سبب..هكذا كان شعورها ..فاقدة للأمل ولا حيلة بيديها..إنها فتاة في السادسة والعشرين ...
ذودا عن غزة.. ومن أجل فلسطين حرة.. تتواصل الأصوات الحرة
المزيد27 Abdel Khalek Tharwat st, Downtown, Abdeen,Cairo
00202-23927201
00202-23935946