تسائل الكاتب أحمد علام لماذا لم يقم الشيوخ المتشددون بتكفير السعودية التي تشهد نهضة فنية وانتشرت بها شجرة الكريسماس كما أنها منعت كتب التشدد، ام أن هؤلاء تخصص مصر فقط.
وكتب “وأنا أشاهد شجر الكريسماس بالسعودية ومهرجان السعودية السينيمائي ، وحفلاتها الغنائية الشتوية ، وقوائم كتب التشدد التى تمنع تداولها ، ينتابنى قلق على حسان وحوينى وبرهامى والازهر من شيخه إلى عبد الله رشدى ، فلم اسمع من يكفرهم او يحرم ما يفعلوه او يقول لهم لا تتشبهوا بالكفار ، ولم اسمع حتى من يقول ان الدين يضيع ! أم أنهم تخصص مصر فقط ؟