قامت المرنمة مريم جاد بعمل ترنيمة ” لما أكون تعبان “، وهي ترنيمة تراثية قديمة، حيث قامت بأدائها بتوزيع موسيقي جديد.
وصرحت “جاد” لـ ” وطنى نت ” أنها اختارت هذه الترنيمة من ضمن ترانيم كثيرة أخرى، وذلك نظرًا لصعوبة الظروف المعيشية الحالية، والتي أدت بدورها إلى كثرة الشكوى إلى الله ومناجاته بكل الأشكال، بالصلاة والأصوام وكتابة الطلبات ووضعها في صلاة القداس.
استطردت “مريم”: تم تنفيذ هذه الترنيمة خلال أسبوع واحد، وذلك بسبب إيمان فريق العمل بعظمة الترنية، حيث تم تصويرها واخراجها بشكل جديد يوضح محاكاة الكلمات مع التوزيع الموسيقى، وشكل التصوير والإخراج من الناحية الفنية.
جاءت كلمات الترنيمة كالآتي:
لما أكون تعبان أروح لمين غير.. أنت األلى تريحنى يا يسوع أركع واصليلك
لما اكون حزين اروح لمين غيرك.. انت اللى تعزينى يا يسوع اركع واصليلك
لما اكون مريض اروح لمين غيرك.. انت اللى تشفينى يا يسوع اركع واصليلك
لما اكون حيران اروح لمين غيرك.. انت اللى ترشدنى يا يسوع اركع واصليلك
يُذكر أن الترنيمة جاءت بتوزيع موسيقى وهندسة صوتية بإشراف مينا منجي، وتصوير روماريو مجري، ومونتاج وإخراج سامح وجيه، والمرنمة مريم جاد و تعمل مغنية بدار الأوبرا المصرية فريق “اكابيلا”.