مواقف كثيرة وظروف تحيرنا وتتعبنا في أيامنا، لكن مكتوب: متحيرين لكن غير يائسين، مكتئبين لكن غير متضايقين.. كيف أصل لهذه القوة وهذا التحمل؟! بالإيمان أن خفة ضيقتنا الوقتية مهما زادت تنشئ لنا ثقل مجد أبدي.. يا إلهي الحبيب أؤمن واعترف بيدك وقوتك في حياتي وانتظر رحمتك وسترك كل يوم واثقة انك ساندني وتدبر الصالح لي.