مكتوب: من أراد أن يحب الحياة ويرى أياماً صالحة، فليكفف لسانه عن الشر وشفتيه أن تتكلما بالمكر، ليعرض عن الشر ويصنع الخير، ليطلب السلام ويجد في أثره.. هكذا أوصانا الله أن نحيا مثل الخمس حكيمات ونستعد لليوم الأخير بفعل وصاياه.. لأن عيني الرب على الأبرار، وأذنيه إلى طلبتهم، ولكن وجه الرب ضد فاعلي الشر.. أعن يا ربي ضعفي وشددني لأحيا بحسب رضاك.