تجتمع اليوم لجنة السياسات النقدية بالبنك المركزي المصري لحسم مصير سعر الفائدة، حيث توقع عدد من الخبراء قيام ” المركزي المصري” باتخاذ عدة إجراءات للتعامل مع معدلات التضخم العالية والمستوردة من الخارج خاصة مع صدور قرار مجلس الاحتياطى الفيدرالى الأمريكي برفع سعر الفائدة 75 نقطة على الدولار لمواجهة التضخم وتداعيات الحرب الروسية الأوكرانية .
فبعد أن قام البنك المركزى برفع أسعار الفائدة للمرة الثانية هذا العام فى 19 مايو الماضي بنسبة 2% لتصل إلى 11.25% للإيداع و12.25% للإقراض .. جاءت توقعات الخبراء ما بين التثبيت ورفع الفائدة.