– القمص ارسانيوس وديد مواليد 1966 وسيم كاهنًا بيد المتنيح قداسة البابا شنودة الثالث في 16 يونيو 1995 م.
– هو كاهن كنيسة العذراء وماربولس بكرموز وتم ترقيته قمصا العام الماضى بيد البابا تواضروس
– صباح الخميس 7 ابريل صلى قداسا بكنيسة القديسين بسيدى بشر .
– خرج ومعه مجموعة من الخدام فى مساء الخميس للسير على كورنيش سيدى بشر امام شارع محمد نجيب
– استوقفه شخص لطلب المساعدة وعندما كان الكاهن يمد يده لاعطائه البركة تلقى الطعنة من الخلف من قبل ملتحى.
– القاتل ملتحى يبلغ من العمر 60 عاما وكان يسير حاملا سكينا حادا ووجه ثلاث طعنات للكاهن مما اصاب الشريان الرئيسى بالرقبة.
– تجمع المارة وامسكوا بالقاتل وتم تسليمه للشرطة.
– تم نقل القمص ارسانيوس للمستشفى العسكرى بسيدى جابر لاسعافة ولكن لم تنجح محاولا انقاذه
– تجمع الاقباط وشعب كنيسته امام المستشفى فى حالة غضب وتدخل الكهنة لتهدئتهم وتم معاينة الجثمان من قبل الطب الشرعى .
– اصدرت بطريركية الاسكندرية بيان تدين الحادث وتشرح تفاصيله
– اصدر المتحدث الرسمى للكنيسة القبطية بيان بالحادث وتعزية البابا تواضروس الثانى للاقباط وشعب الكنيسة .
– اصدر النائب العام بيان يطالب بسرعة التحقيقات فى الحادث وتم التحفظ على كاميرات المراقبة وبدأت النيابة فى الاستماع لشهادة الشهود.
– رفض كهنة الاسكندرية اى رواية تدور حاول ان القاتل مختل عقليا ، مؤكدين انه لا يمكن لمختل التجول بالكورنيش حاملا لسكين ويختار الكاهن بالتحديد من المئات على الكورنيش .
– طالب الكهنة والاقباط سرعة التحقيق والكشف عن هوية القاتل والانتماء الفكرى .
– صرح الانبا مرقس مطران شبرا الخيمة ان الكنيسة تقدم شهداء ولكن نخاف على سمعة مصر ولا يمكن القبول بفكرة المختل عقليا ويجب معرفة الفكر وهو الاهم ومن يقف خلف القاتل .
– الانبا موسى يطالب بالتحقيق والمحاكمة العاملة.
– ادان فضيلة الامام الاكبر شيخ الازهر الحادث وقدم تعزيته للكنيسة وللبابا تواضروس الثانى
– بدأت الكنيسة القبطية الاعداد لمدفن الشهيد بدير مارمينا بالكنج مريوط ليكون بجوار شهداء كنيسة القديسين وشهداء كنيسة المرقسية
– تحددت جنازة الشهيد الثالثة عصرا بالكنيسة المرقسية بالاسكندرية وسط تشديدات امنية.
– حالة من الحزن وتوافد الاقباط بالاسكندرية لحضور الجنازة وسط مطالب بالمحاكمة السريعة للقاتل.
– ادانات متتالية من كافة الطوائف والشخصيات العامة للحادث والمطالبة بسرعة التحقيقات.
– مطالبة بمحاربة الفكر المتطرف الذى يحرك هؤلاء الأشخاص.