تمنيت أن أكون المفلوج الذي شفاه الرب وغفر خطاياه، أو أكون ذو اليد اليابسة الذي شفاه الله يوم سبت.. تخيلت نفسي الخروف الضال الذي بحث عنه الراعي الأمين حتى وجده فحمله فوق كتفيه وفرح به.. تخيلت صوتك في مسامعي يقول لي لا تخافوا أنتم أفضل من عصافير كثيرة.. إلهي أنت طوق النجاة للكل وبك نحيا ولا نخاف.. واثق أنك معنا دائما