صباح الخير يا مصر.. كيف نواجه الشدة والضيق؟ هل بقلب متألم ووجه شارد وحزين؟ وماذا عن الجوع أو العري أو أخطار الحياة؟ بالطبع يكون شعورنا بعدم رضا وأحياناً التذمر.. لكن من محبة الله لنا أنه تكلم عن كل هذه الظروف.. مكتوب: ونحن نعلم أن كل الأشياء تعمل معاً للخير للذين يحبون الله. فماذا نقول لهذا؟ ان كان الله معنا، فمن علينا؟ من سيفصلنا عن محبة المسيح؟ في كل هذه الظروف نقترب أكثر من أبينا السماوي فيعظم انتصارنا بالذي أحبنا.. هو وعدنا: شعرة من رؤوسكم لا تهلك، ونصحنا قائلا: بصبركم اقتنوا انفسكم