قد سمعتم بصبر أيوب ورأيتم عاقبة الرب، لأن الرب كثير الرحمة ورؤوف.. إلهنا الحبيب يفتقد شعبه ونحن رعيته يرحمنا، فتأنوا واحتملوا وثبتوا قلوبكم.. فلنهرب من محبة العالم والمال ونتبع البر والتقوى والإيمان والمحبة والصبر والوداعة بجهاد الإيمان الحسن حتى ننال الحياة الأبدية ونتمتع بعشرة خالقنا وإلهنا حبيبنا.