* قام بإنشاء شبكة صرف مياه الري بمحافظات الدلتا, وأنقذ الزراعة المصرية.. وبدلا من أن يشكر علي عمله الجليل صدر قرار بتأميم شركته.
* خرج ليعود ويعيد البناء.. أوراسكوم تبني أول مدينة غير حكومية.. الجونة مدينة للثقافة والفنون كاملة التجهيزات.
* شركات متعددة التخصصات من المقاولات إلي الاتصالات إلي السياحة.. تضم 30 ألف أسرة مصرية.
** أنسي ساويرس قبل أن يغادر عالمنا ترك كتيبة علي قلعة أوراسكوم.. كتيبة تضم:
* الزوجة الوفية القوية يسرية لوزا التي بدأت الرعاية الإنسانية والاجتماعية قبل أن يبدأ الكثيرون, فكانت قدوة للعمل الخيري الوطني..
* أنسي ترك أعمدة فرعونية تحمل أعباء المسيرة بكل ما اكتسبت من خبرة وتكسب الآخرين من خبرة.. نجيب.. سميح.. ناصف.. والأحفاد والحفيدات يحملون عن الآباء دراية الاستمرار والاستقرار.. ويد الجد أنسي ساويرس علي باب الجونة تقود..
** كتاب سناء حسن المحررة في نيويورك تايمز عن الأقباط منذ أكثر من 30 عاما..
* سناء حسن.. قصة يجب أن تروي للتعرف علي ذاتها وأصولها.. وقدراتها كصحفية في جريدة عالمية.. كما يجب أن نعرف عن جذورها المصرية.. فهي ابنة محمود باشا حسن أول سفير لمصر في الولايات المتحدة الأمريكية.. وهي أيضا وحيدة ـ من جهة الأم ـ حسن باشا رشدي رئيس لجنة وضع دستور 1923.. الذي تولي رئاسة النظارة ثلاث مرات..
* سناء حسن كانت مسئولة عن شئون الشرق الأوسط في الجريدة الأمريكية.
* دعوني أحكي لكم الظروف التي ربطتنا بمعرفة قوية.. كانت مفاجأة لي مكالمة من الراحل الشيخ الوقور أمين فخري عبدالنور ليقول لي إن صحفية مصرية من أمريكا تعمل في جريدة نيويورك تايمز تطلب أن تراني وتتحدث معي في الشأن القبطي.
* وكما علمت من الراحل العزيز أمين فخري عبدالنور أن اختيارها لي تحديدا كان بسبب مقالات نشرت لي عن الفتنة تحدثت فيها عن التعيينات عبر المسابقات والاختبارات.. والاختيارات النهائية أيضا..
** كتاب من داخل المعرض عن يعقوب كتبه المؤرخ د. محمد عفيفي..
* كتاب يعقوب عن الجنرال يعقوب القبطي الذي أسس كتيبة قبطية في مواجهة المماليك والعثمانيين..
* د. محمد عفيفي يعرض للذين أدانوا الجنرال القبطي لأنه تعاون مع الفرنسيين..
* د. محمد عفيفي أستاذ التاريخ الحديث والمعاصر بجامعة القاهرة.. يقول إنه فكر في كتابه هذا الكتاب منذ ربع قرن وهو يحاول في كتابه هذا أن يعرض حقائق ومناخ الأحداث في هذه الفترة..
* الجنرال يعقوب ـ كما يقول ـ أحد الشخصيات المثيرة للجدل بالتاريخ المصري.. الذين ظلموه لأنه تعاون مع الفرنسيين في مواجهة الظلم العثماني..
* وجهة النظر الأخري في أمر الجنرال يعقوب أنه ثائر وبطل وطني سعي إلي استقلال البلاد بعيدا عن الظلم العثماني حتي لو استعان بالفرنسيين.. كانت رؤيته واضحة في طلب الاستقلال..
* د. محمد عفيفي يستعرض وجهات النظر المعادية والأخري المنصفة للرجل.. لكن تكاد تشير اتجاهات السطور إلي وجهة النظر المنصفة.. رغم محاولة الحياد ـ في العرض للوقائع التاريخية.. خاصة وهو يوبخ ضابطا فرنسيا لأنه اعتدي علي سكان قرية في أثناء رحلة الفرنسيين بمطاردة المماليك في الصعيد..
د. محمد عفيفي يقول إنه ظل يفكر في تأليف هذا الكتاب عن الجنرال يعقوب منذ 25 عاما حتي تحقق له هذا العام..