فتحت عيني كطفل ووجدت أبي وأمي بكل الحب والبذل والعطاء يؤدباني.. لكن كل تأديب في الحاضر لا يُرى أنه للفرح بل للحزن. أما اخيرًا فيُعطي الذين يتدربون به ثمر بر للسلام. مكتوب: يا ابني لا تحتقر تأديب الرب، ولا تخر إذا وبخك، لأن الذي يحبه الرب يؤدبه، ويجلد كل ابن يقبله. إن كنتم تحتملون التأديب يعاملكم الله كالبنين. اليوم يا إلهي أصلي ارفع قلبي الصغير إليك لتطهره، وفض بروحك داخلي وجدد سبل الحياة.. طهرني من خطاياي وقُد أنت خطاي وليكن فكر قلبي مرضي أمامك يا الله.. يا أبويا السماوي ما أحلى وجود يدك في حياتي