في تقليد شهري تقوم به المتاحف المصرية التابعة للمجلس الأعلى للآثار لعرض مميز لقطعة أثرية بها من اختيار الجمهور من خلال التصويت على موقع التواصل الإجتماعي الفيسبوك الخاص بهذه
فازت بالتصويت لهذا الشهر، القطعة رقم (2) والمعروضة بقاعة الاستقبال بمتحف المركبات الملكية ببولاق وهى “لوحة جنانيار هانم” لوحة زيتية بالحجم الطبيعي لجنانيار هانم إحدى زوجات الخديوي إسماعيل
متحف آثار كوم أوشيم بالفيوم:
فازت إحدى مقتنيات المتحف الموجودة بسيناريو العرض المتحفي بالطابق الأرضي وهى مسرجة لوزية الشكل عليها زخارف وشكل نجمتين، لونها زيتونى، مصنوعة من الخزف وتعود للعصر الفاطمي
متحف سوهاج:
فازت القطعة رقم ( 1 ) وهي تمثال مزدوج لرئيس العمال (نچم إيب) الذي كان من كبار رجال الدولة، وترقى في المناصب حيث حمل لقب رئيس العمال، المراقب لكبار الكهنة والسمير الأوحد للملك.
متحف التحنيط بالأقصر:
اختار الجمهور قطعة أثرية على شكل بطة محنطة حديثاً والتى قام بتحنيطها الدكتور ذكى اسكندر سنة 1942 م .
متحف المجوهرات الملكية بالاسكندرية:
فازت القطعة رقم 3 وهي علبة نشوق محمد علي باشا من مقتنيات الملك فاروق، وهب عبارة عن علبة بيضاوية الشكل من الذهب والفضة ، غطاء العلبة يتحرك على جسمها بواسطة مفصلة، ويتوسط الغطاء أنسيال من الفضة يقرأ ( محمد علي ) مرصع بأحجار من الماس ، وبجانبه حلية على شكل غصن الزيتون مرصعة بالماس .
متحف الفن الاسلامي:
فازت كسرة من الزجاج ذي البريق المعدني عليها رسم غزالة من العصر الفاطمي القرن 5هـ/ 11م.
متحف ركن فاروق بحلوان:
فازت صورة فوتوغرافية لزفاف الملك فاروق والملكة ناريمان مسجل على الصورة توقيع (رياض شحاتة مصور جلالة الملك) الصورة داخل إطار من الخشب المذهب يعلوة شكل التاج الملكي،ومعروضة بغرفة نوم الملكة.
متحف شرم الشيخ:
فازت قطعة تمثل نموذجاً خشبياً يرجع لعصر الدولة الوسطى يصور صناعة الخبز في مصر القديمة حيث يقوم الشخص بالخلف بعمل عجين الخبز ووضعه فى قالب الخبز ويعطيه للشخص الأمامى لوضعه فى الفرن المصور أمامه.
متحف الغردقة:
فازت القطعة رقم (١) لتمثال من الحجر الجيري الملون يجسد مهنة “الطحان”، حيث يصور هذا التمثال الصغير رجلاً يقوم بطحن الحبوب بشكل نشيط حيث كان الخبز غذاءً أساسياً في مصر القديمة.
متحف آثار بني سويف القومي:
فقد تم اختيار القطعة رقم (١) وهي تمثال رقم ١٥٠١ من الحجر الجيرى لخادمة تصنع الخبز يوجد بقايا لون احمر وأسود، ، دولة قديمة.
متحف الاسماعيلية:
فقد فازت لوحة جنائزية لكاهنة حتحور فى منظر تقدمه للاله أوزير ويتوج اللوحة قرص الشمس المجنح – حجر جيرى – دولة قديمة.
متحف تل بسطا:
فازت مجموعة من المسارج وهى ادوات الإنارة لدى المصرى القديم ،حيث كان يوضع بها الزيت ومن أعلى الفتيل.
متحف السويس:
فازت مجموعة من السمك المجفف.
المتحف القبطي:
تم اختيار أيقونة ثمثل قيامة السيد المسيح من القبر حيث الأكفان موضوعة، وجهة اليسار توجد مجموعة من النساء يتجهن نحو القبر بينما اثنان من الجنود الثلاثة الذين كانوا يحرسون القبر نائمين امام القبر .
متحف الشرطة القومى بالقلعة:
تم اختيار قطعة أثرية تمثل شعار الشرطة المصرية عبارة عن نسر يحمل بين قدميه كلمة الشرطة ويحيط به فرعان لغصنين يمثلان السلام الاجتماعى ويعلوه اسم جمهورية مصر العربية.
متحف المنيل:
تم اختيار صورة زيتية للخديوي إسماعيل وهو واقفاً وعلى يمينة عمود مزدوج على قاعدة.
متحف كفر الشيخ:
فازت قطعة عبارة عن مشكاة من الزجاج الملون لونها أزرق شفاف.
المتحف اليونانى الرومانى:
تم اختيار رأس من البرونز للإمبراطور هارديان ، والذي زار مصر وأمضى فيها من 8-10 أشهر قام خلالها برحلة نيلية وأسس مدينة جديدة فى المنيا وأطلق عليها اسم أنتينوبوليس (حاليا الشيخ عباده بالقرب من تونا الجبل)، وقد سافرت هذه القطعة الأثرية ضمن قطع معرض “أسرار مصر الغارقة”، وقد تم رجوعها حتى تكون من ضمن المعروضات الأساسية بالمتحف اليونانى الرومانى عند افتتاحه قريبا.
متحف الوادى الجديد:
فاز تمثال من الخشب لطائر البا ناشرا جناحيه على رأسه قرص الشمس يعلوه طبقة من الجص الملون والوجه مذهب، ويرجع للعصر اليونانى الرومانى.
متحف الأقصر:
فاز ٣ قطع فى صورة واحدة، توضح المراحل التى يمر بها صب المعادن عند المصرى القديم ويظهر بها المعبود حورس من البرونز والمعبودة ماعت من شمع النحل والمعبود جحوتى من الطين، وترجع هذه القطع إلى عصر الدولة الحديثة.
لا يوجد من النحت المعدنى فى مصر القديمة سوى القليل وكان المعدن يصهر ويعاد استخدامه وهذه الطريقة تسمى بأسم الشمع المفقود.
متحف آثار مطروح:
القطعة الفائزة هي أيقونة القديس مرقص الرسول والتي يظهر بها القديس مرقص مؤسس كنيسة الاسكندرية والبطريرك الأول للمسيحيين فى مصر، وهذه الأيقونة مصنوعة من الخشب الملون وترجع للعصر القبطى.