ينبوع الحكمة كلمة الله في العلا، وطرقها الوصايا الأزلية.. الرب أنعم بها علينا.. مخافة الرب هي مجد وفخر وسرور وأكليل فرح، مخافة الرب تبهج القلب، وتعطي فرحا وسرورا وطول أيام. المتقي الرب يكون له الخيرات في آخرته وينال حظوة في يوم موته، رأس الحكمة مخافة الرب. هي تنشئ السلام والنعمة والشفاء. ينبوع الحكمة كلمة الله في العلا، وطرقها الوصايا الأزلية.. الرب أنعم بها علينا.. مخافة الرب هي مجد وفخر وسرور وأكليل فرح، مخافة الرب تبهج القلب، وتعطي فرحا وسرورا وطول أيام. المتقي الرب يكون له الخيرات في آخرته وينال حظوة في يوم موته، رأس الحكمة مخافة الرب. هي تنشئ السلام والنعمة والشفاء. (يشوع بن سيراخ ١: ١- ١٩)
– دعونا نفتش في ذواتنا ماذا نحتاج أن نتخلى عنه من غشاوة لنقتني حكمة الله؟
ويل للقائلين للخير شرا وللشر خيرا، الجاعلين الظلام نورا والنور ظلاماً. القائلين عن الحلو مراً والمر حلوا. ويل للحكماء في أعين أنفسكم والفهماء عند ذواتهم.
تركوا ناموسي عنهم الذي جعلته أمامهم ولم يسمعوا لصوتي بل ساروا وراء عناد قلوبهم الشريرة.
– ربي.. أنا لا أريد أن أقع في هذا الفخ.. جردني من ذاتي وفهمي الجاهل وأفتح عيني لأرى الأمور بنقاوتك وبحكمتك.
إن عيني الرب ناظرتان كل حين في كل مكان على صانعي الشر وفاعلي الخير (عظة الانبا شنودة رئيس المتوحدين)
– امتحني يا الله واعرف أفكاري.. وانظر إن كان فيَّ طريق باطل.
كل شئ تسألونه في الصلاة آمنوا أنكم تنالونه فيكون لكم (مرقس ١١: ٢٤)
أصلي اليوم لتباركنا كلنا وتطهر قلوبنا وتشفي أمراض نفوسنا وأجسادنا وليتراءف الرب إلهنا على المساكين والضعفاء وكل نفس متضايقة