رئيس التحرير
يوسف سيدهم
وطنى
عربى English French
  • عاجل
  • أخبار وتقارير
    • البرلمان
    • المرأة والطفل
    • بيئة
    • تعليم
    • حقوق انسان
    • سبوت اليوم
    • سياحة وآثار
    • سياسة
    • صحة
    • علوم وتكنولوجيا وإتصالات
    • قضايا ومحاكم
    • مصر
    • وزارات ونقابات
  • اقتصاد
  • الكنيسة
    • أخبار كنيسة
    • تأملات روحية
    • صورة قبطية
    • ملفات كنسية
  • قضايا قبطية
    • الأحوال الشخصية للأقباط
    • الهموم القبطية
    • هموم القبطي المعاصر
  • تحقيقات وملفات
    • تحقيقات
    • حوارات
    • شخصيات لا تنسى
    • ملفات خاصة
      • إفتتاح قناة السويس الجديدة
      • برلمان ما بعد الثورة
      • ثورة 25 يناير 2011
      • رئيس مصر إرادة شعب
      • رمضانيات
      • مئوية إبادة الأرمن
    • ندوات ومؤتمرات
  • فنون وثقافة
    • ثقافة و أدب
    • إذاعة وتليفزيون وفضائيات
    • سينما ومسرح
    • فنون
    • كتب وطنى
  • محافظات
    • أسوان
    • أسيوط
    • الأقصر
    • الإسكندرية
    • الإسماعلية
    • البحر الأحمر
    • البحيرة
    • الجيزة
    • الدقهلية
    • السويس
    • الشرقية
    • الغربية
    • الفيوم
    • القاهرة
    • القليوبية
    • المنوفية
    • المنيا
    • الوادى الجديد
    • بنى سويف
    • بورسعيد
    • جنوب سيناء
    • دمياط
    • سوهاج
    • شمال سيناء
    • قنا
    • كفر الشيخ
    • مطروح
  • رأى حر
  • رياضة
  • المزيد
    • الحقيبة الديبلوماسية
    • دولي
    • صباح الأحد في 60 سنة
    • المنوعات
    • خدمات وطني
      • إفتح قلبك
      • باب المحطة
      • إحنا معاك
      • طوبى للراقدين
      • وظائف
لا توجد نتائج
شاهد كل النتائج
  • عاجل
  • أخبار وتقارير
    • البرلمان
    • المرأة والطفل
    • بيئة
    • تعليم
    • حقوق انسان
    • سبوت اليوم
    • سياحة وآثار
    • سياسة
    • صحة
    • علوم وتكنولوجيا وإتصالات
    • قضايا ومحاكم
    • مصر
    • وزارات ونقابات
  • اقتصاد
  • الكنيسة
    • أخبار كنيسة
    • تأملات روحية
    • صورة قبطية
    • ملفات كنسية
  • قضايا قبطية
    • الأحوال الشخصية للأقباط
    • الهموم القبطية
    • هموم القبطي المعاصر
  • تحقيقات وملفات
    • تحقيقات
    • حوارات
    • شخصيات لا تنسى
    • ملفات خاصة
      • إفتتاح قناة السويس الجديدة
      • برلمان ما بعد الثورة
      • ثورة 25 يناير 2011
      • رئيس مصر إرادة شعب
      • رمضانيات
      • مئوية إبادة الأرمن
    • ندوات ومؤتمرات
  • فنون وثقافة
    • ثقافة و أدب
    • إذاعة وتليفزيون وفضائيات
    • سينما ومسرح
    • فنون
    • كتب وطنى
  • محافظات
    • أسوان
    • أسيوط
    • الأقصر
    • الإسكندرية
    • الإسماعلية
    • البحر الأحمر
    • البحيرة
    • الجيزة
    • الدقهلية
    • السويس
    • الشرقية
    • الغربية
    • الفيوم
    • القاهرة
    • القليوبية
    • المنوفية
    • المنيا
    • الوادى الجديد
    • بنى سويف
    • بورسعيد
    • جنوب سيناء
    • دمياط
    • سوهاج
    • شمال سيناء
    • قنا
    • كفر الشيخ
    • مطروح
  • رأى حر
  • رياضة
  • المزيد
    • الحقيبة الديبلوماسية
    • دولي
    • صباح الأحد في 60 سنة
    • المنوعات
    • خدمات وطني
      • إفتح قلبك
      • باب المحطة
      • إحنا معاك
      • طوبى للراقدين
      • وظائف
لا توجد نتائج
شاهد كل النتائج
لا توجد نتائج
شاهد كل النتائج
وطنى
En Fr
الرئيسية تحقيقات وملفات تحقيقات

في سعي تركيا للتقارب مع مصر.. ماذا يدور في مخيلة أردوغان؟

- عبد المنعم سعيد: أردوغان لم يتخلَ عن الأخوان لكن لديه ظروف داخلية وخارجية تدفعه إلى التهدئة مع مصر ومع دول أخرى مثل اليونان وقبرص

5 أبريل, 2021 - (1:19 مساءً)

تحقيق : ليليان نبيل

في سعي تركيا للتقارب مع مصر.. ماذا يدور في مخيلة أردوغان؟
105
المشاهدات
Share on FacebookShare on Twitter

– بشير عبد الفتاح: أردوغان حريص على إحداث توازنات فيما تطالب به مصر بشأن عمليات تسليم بعض عناصر الإخوان كي لا يخسر الداخل

– عبد الله السيناوى: العلاقات التجارية والاقتصادية بين تركيا و مصر لم تتأثر كثيرا و بلغ حجم التبادل التجاري حوالي 5 مليار دولار بين البلدين

أزمات الداخل وعزلة وتوتر مع الخارج .. ملفات أدت إلى تقويض شعبية الرئيس التركي رجب طيب أردوغان في بلاده , فعلى الصعيد الدولي تهديدات بفرض عقوبات أوروبية تضاف إلى العقوبات الأمريكية المعلنة سابقاً و أحداث قطيعة مع كافة الدول و النزاع على غاز شرق المتوسط و التقسيم البحري , بخلاف الأوضاع الداخلية، حيث تردي الأوضاع الاقتصادية و تصاعد مطالبات المعارضة داخل حزبه العدالة و التنمية مع تدهور الحالة السياسية وسط مأزق قرب حلول الانتخابات , كل ذلك دفع “أردوغان ” إلى البحث عن حلول للخروج من المأزق و من ثم اعادة حساباته من جديد فكانت محاولته بالتودد للقاهرة و تغزلها بعبارات دون مقدمات فقط من باب فتح صفحة جديدة مع مصر وعدد من دول الخليج و ردم فجوات عدم الثقة والتوترات في الإقليم ببناء شراكة متبادلة بين البلدين المتصادمين مصر وتركيا في قضايا شرق المتوسط وليبيا وفلسطين والعلاقات الثنائية , فجاءت لغة الخطاب السياسي التركي الأخير و كأته تحولا جوهريا يعكس كلية ما يحمله الجانب التركي من موقف عدائي تجاه دول الخليج و مصر على وجه التحديد عبر سنوات لاسيما عقب ثورة 30 يونيو 2013 و الإطاحة بجماعة ” الإخوان المسلمين ” من سدة الحكم في مصر , مدركة أنه ليست هناك مصلحة تركية في الدخول بمنازعات استراتيجية مفتوحة مع مصر أو خسارة المصالح الاقتصادية مع الخليج , فكان التقارب مع مصر بوابة الضمان لتقاربها مع قبرص و اليونان .. و من هنا كانت لتركيا بوادر لاحداث عملية المصالحة بوقف النشاط الإعلامي و القنوات الإخوانية من داخل الأراضي التركية , و التأكيد على ضرورة الالتزام بالمعايير المهنية الإعلامية لتجنب الترحيل . أيضًا التلميح لتقييد تحويلات مالية و امكانية وضع قيادات اخوانية تحت الاقامة الجبرية و ايقاف التجنيس لقيادات الإخوان , إضافة إلى مبادرات تتعلق بمراجعة ملفات كافة عناصر الإخوان الذين دخلوا الأراضي التركية منذ عام 2013 و الاتجاه لتسليم عناصر تورطوا بالفعل في عمليات إرهابية و غيرها، مما آثار قلق و حفيظة الإخوان لما يتحسبونه من غدر ” أردوغان ” و مدى تخليه عنهم لتبدأ المناوشات بشأن إمكانية الإبقاء عليهم داخل الأراضي التركية أم الفرار إلى ملاذات أخرى تكفل لهم الحماية و الدعم؛ للوقوف على حقيقة التطورات الأخيرة داخل تركيا و ما يحدث , و لأي مدى أجواء القلق استدعت التقارب في الخطاب السياسي ؟ و ماذا يدور في مخيلة “أردوغان ” و لأي مدى يمكنه التضحية بورقة الإخوان بعد سنوات من الاستثمار ؟ وما هو خفي وراء الكواليس في خضم تلك الأجواء , و لأي مدى يعد أكبر مما هو معلن أمام الميكروفونات و في وسائل الإعلام , و ما هي الملفات المعلقة التي تطرح نفسها على الاختبار العملي؟ كان هذا التحقيق ….

فشل الرهان

يقول الدكتور بشير عبد الفتاح – باحث و محلل سياسي و متخصص في الشؤون التركية بمركز الأهرام للدراسات السياسية و الاستراتيجية : أردوغان كان يراهن على إمكانية إعادة الإخوان لحكم مصر و الدول العربية بما يساعد على فتح المجال أمام الهيمنة التركية على هذه الدول لكن بمرور الوقت تبين لأردوغان فشل هذا الرهان و تأكد له استحالة عودة الإخوان إلى السلطة في هذه الدول , و بالتالي بدأ يعيد حساباته في الوقت الذي أصبح الإخوان عبئًا على نظامه و على الدولة التركية , و تصاعدت مطالب المعارضة في تركيا بضرورة التخلص من الإخوان و بالتالي سعى إلى إرضاء مصر من خلال التقرب و عرض تطبيع العلاقات مع القاهرة و إبداء استعداد لتحجيم نفوذ الوجود الإخواني في تركيا و الدخول مع مصر في مفاوضات حول مصير أولئك الإخوان سواء كان تسليم أو إبعاد خارج تركيا أو تحجيم لدورهم و نشاطهم في الداخل التركي .. في مسعى للتودد إلى القاهرة وإقناعها بتطبيع العلاقات مع تركيا لأن أردوغان أدرك أاهمية القاهرة في التقارب مع قبرص و اليونان و فى التقارب مع دول الخليج و اهمية مصر كبوابة لافريقيا بالنسبة لتركيا .

يضيف دكتور عبد الفتاح أنه بالطبع للضغوط الاقتصادية فى الداخل عامل فيما يحدث من تطورات داخل تركيا لاسيما و أن الاقتصاد التركي بدأ يتهاوى , في نفس الوقت ازدياد شدة المعارضة التركية لسياسات أردوغان حيال مصر و مطالبتها بضرورة إعادة العلاقات مع مصر لدرجة ان المعارضة أرسلت وفود متعددة إلى القاهرة في ظل العداء من قبل أردوغان بما وجد نفسه اردوغان محاصر من كافة الاتجاهات , قطيعة مع دول عربية وأخرى مع أوروبا و إسرائيل و الولايات المتحدة لذلك حاول كسر هذه العزلة من خلال مد جسور التقارب مع القاهرة . أيضًا الانتخابات التركية على الأبواب المقرر موعدها في 2023 و هناك مطالبات من المعارضة بتقديم الموعد قبل ذلك , و بالتالى وجد أردوغان نفسه عدم استطاعته خوض الانتخابات نتيجة تراجع شعبيته بشكل كبير و عليه لجأ إلى التقارب في محاولة لتحسين الشعبية المنهارة .

الحقيقة تركيا مضطرة لذلك , فكان على أردوغان استكمال عدائه و الاستمرار في استخدام الإخوان و مهاجمة النظام المصري لكنه أدرك تكلفة هذه السياسة العدائية و مدى خسارته بعدما وجد ضغوط تحاصره و منها عقوبات من أوروبا و أمريكا بجانب تراجع شعبيته و تدهور الاقتصاد التركي و الخصومة مع السعودية و الإمارات و فقدانه للاسثمارات الخليجية في تركيا .. كل ذلك أمور أجبرته على طرق الأبواب مع القاهرة في المقابل لم تسعَ القاهرة لتقديم شروط تعجيزية لإعادة العلاقات مع تركيا باعتباره أمر في صالح البلدين .


قوائم بالأسماء للتسليم

و عن اعتزام تركيا مراجعة ملفات كافة عناصر الإخوان الذين دخلوا أراضيها منذ عام 2013 من قبل جهاز الأمن الداخلي التركي , تحدث الدكتور عبد الفتاح : بالتأكيد هناك مطالبات من القاهرة بتسليم عناصر من الإخوان , و سلمت قوائم بالفعل من قبل الأجهزة الامنية المصرية لتركيا لتسليم مطلوبين إخوان داخل تركيا متورطين فى عمليات ارهابية أو عليهم أحكام , و تركيا من ناحيتها بتحاول تدرس هذه الاسماء و تبحث مدى إمكانية تسليمها و تأثير ذلك على شرعية أردوغان في الداخل على اعتبار ان كثير من مؤيدي أردوغان ينتمون للاخوان , و بالتالي فهو حريص على ألا يرى القاهرة و يخسر الداخل التركي أو يخسر مؤيديه في حزب العدالة و التنمية لذلك يحاول لإحداث توازنات في الداخل و لعله أمر خاص به , مصر قدمت المطالب و منتظره الرد التركي.

و فيما يتعلق بحدوث عمليات تسليم خلال الفترة القادمة , يؤكد الدكتور عبد الفتاح أنه سيصبح هناك عملية تصنيف وفقا لتقديرات أمنية , ففي اسماء القاهرة لم تتنازل عنها لابد من تسليمها بأي حال من الأحوال كشرط لعودة العلاقات مع تركيا , و أخرى يمكن خروجها خارج الأراضي التركية , و أسماء أخرى تظل البقاء داخل تركيا و تظل في حالة محاصرة و لا تمارس أي نشاط ضد مصر بما يعنى حدوث تفاهم و تفاوض حول طبيعة القوائم التي قدمت من القارة إلى تركيا .

الملاذ الآمن ..

يلقى الدكتور عبد الفتاح الضوء حول لأي مدى إمكانية استمرار بقاء الإخوان داخل الأراضي التركية وسط حالة التضييق حيالهم , قائلًا إنه حال استشعارهم أن وجودهم في تركيا غير آمن و أنه في الإمكان تسليمهم , بالطبع سيلجأون إلى بلاد أخرى توفر لهم الحماية و الدعم و التمويل لأن معروف حتى الآن أن قطر هي مصدر الدخل وهي من تمول وجودهم في تركيا , و بالتالي خروجهم لبلد أخرى أمر يحكمه ترتيبات الجماعة مع قياداتها و مع أردوغان ذاته لأنه غالبا لم يضحي بهم بنسبة 100% بمعنى إذا سمح اردوغان بخروج مجموعة لابد و أن يبحث لهم عن مكان بديل يوفر لهم بيئة مناسبة للعيش .

الواقع يرجح أنهم بالإمكان اللجوء لدول شرق أوروبا أو صربيا أو كوسوفو , و بعض البلاد التي تربطها علاقات طيبة بتركيا ” تقدر تسمع كلام ” أردوغان و لا تأذى أو تحاول الإساءة إلى الإخوان , باختصار لم يسمح لتسلمهم لبلد لديها سيادة القانون داخلها 100% حتى لا تتم محاسبتهم أو يسهل تسليمهم لمصر في حالة طلبهم فهو يبحث عن من يوفر لهم الحماية المطلوبة .


ظروف داخلية و خارجية

يقول الدكتور عبد المنعم سعيد – الكاتب و المفكر السياسي و عضو مجلس الشيوخ: أرى أن موقف أردوغان الأخير لم يكن تخليًا عن الإخوان لكنه فقط لديه ظروف داخلية و خارجية تدفعه إلى التهدئة مع مصر و مع دول أخرى مثل اليونان و قبرص , لاسيما و أن تركيا ليست بالغنى ليصبح لها مشاركات في حرب أذربيجان أو أرمينيا و العراق و سوريا و ليبيا , بالإضافة إلى قواعد عسكرية في الصومال بما يعني انتشار أكبر بكثير من قدرات تركيا و هو ما أثر على الجانب الاقتصادي للدولة و على سعر الليرة .. و لعله جعل علاقاته مع دول الاتحاد الأوروبي غير سليمة أو لا تسير في صالح تركيا خاصة بعد ما ظهر من احتكاك بين تركيا و اليونان , إلى جانب ما فعله تكتل دول منتدى شرق البحر الأبيض المتوسط بكونه عزل تركيا وأعطاها رسالة بأنها لم تكن في استطاعاتها أن تفعل شىء سوى أمور مسرحية مثل تغطية الحدود البحرية مع ليبيا أو نقل مرتزقة إلى الغرب الليبي , و من ثم أدرك أردوغان أن الساحة المصرية ستكون مكلفة بالنسبة له حال استمراره في عملية التصعيد .

رسالة لأردوغان

و عن مدى إمكانية تدخل الإدارة الأمريكية في هذا الشأن , أوضح الدكتور سعيد، أنه ربما يكون هناك تدخل غير مباشر من حيث وقوف الرئيس الأمريكي ” بايدن ” إلى جانب اليونان بشكل أكثر قوة مما كان خلال فترة ” ترامب ” على اعتبار أن ” ترامب ” كان لديه فتور في العموم مع الدول الأوروبية ومع دول الاتحاد الأوروبي , فضلًا عن إعجابه بشخصيات مثل أردوغان بخلاف الفترة الحالية حيث تركيز ” بايدن ” على التحالف الغربي و التحالف مع أوروبا و التحالف مع الدول الديمقراطية , و بالتالي فهو أقل حماسا بالنسبة لأردوغان و بالنسبة لتركيا مما كان عليه ” ترامب ” و لعله ثمن إضافي إلى جانب أنه سواء ” ترامب ” أو ” بايدن ” كلاهما متحمس لمتابعة شرق البحر الأبيض المتوسط , وهي رسالة لأردوغان بأنه لن يواجه حماسا داخل حلف الأطلنطي أو حماسا مع العسكر الغربي في العموم .

تركيا و العلاقات مع مصر

و بسؤاله عن بوادر مصالحة بين مصر و تركيا , يوضح الدكتور سعيد، أن العلاقة مع تركيا كانت مستمرة بمعنى أن العلاقات الاقتصادية و الطيران لم تتأثر, فقط كان في تخفيض بالتمثيل الدبلوماسي من سفير إلى قائم بالأعمال إنما العلاقات كانت موجودة , و معروف أن الشعب التركي علاقته بمصر علاقة تاريخية على مدى قرون طويلة و ظلت العلاقات مع أردوغان حتى عام 2010 جيدة فكانت منذ فترة الرئيس ” السادات ” و الرئيس “مبارك ” العلاقات طيبة , و يذكر لمصر تدخلها لحل خلافات كادت تؤدي إلى حرب بين تركيا و سوريا و توسط مصر في ذلك فبالفعل كانت العلاقات جيدة و كان فى علاقات سياحة و استثمار اقتصادي و غيرها .

بدأت الأزمة حينما تصورت تركيا أردوغانية أنه مع مشاركة الإخوان في الثورة الأولى ثم تولى محمد مرسي السلطة , أن هناك فرصة لتجعل من مصر ولاية عثمانية في قارة أخرى في المقابل بدأ أردوغان الخروج من عبائته التركية التي كانت ترفع شعار ” صفر مشاكل ” مع كل الجيران و مع كافة الأطراف إلى أن يكون لتركيا دورًا إقليميًا قائدًا , فبدأ يتحول إلى طريقة عدوانية و مشاكسة لمصر لاسيما بعد ثورة يونيو 2013 اتخذ أردوغان موقف عدائي من هذه الثورة و من الرئيس السيسي و من كافة الإجراءات التي اتخذتها مصر و بدأت عملية التدخل في ليبيا إلى جانب إطلاق يد الإخوان المسلمين لهجوم مصر على مدى 24 ساعة عبر قنوات الإخوان .

أما عن فكرة المصالحة بمعنى علاقات ذات طبيعة إيجابية و تعاونية اعتقد أن هذا الأمر سيستغرق وقتا طويلا باعتبار أن هناك شروط لم تتم و منها عدم نقل كافة المرتزقة الموجودين في ليبيا أيضًا وجود الإخوان داخل تركيا سواء بيذيعوا من محطات تليفزيونية أم ” لا ” و هو ما يعد موقف غير صديق بالنسبة لمصر .

شروط لعودة العلاقات مع تركيا

و بسؤاله عن الشروط التي على أساسها تتم عودة العلاقات مع تركيا بشكل طبيعى , و مدى تحققها على أرض الواقع , يشير الكاتب و المفكر السياسي إلى إمكانية تحققها وفقا لما تطالب به مصر تركيا , و لعل تركيا ترغب في أن يكون لها نصيب في غاز شرق البحر الأبيض المتوسط و طبعا في الأغلب بسبب قبرص التركية هو لن يتحقق إلا بتوقيع تركيا على اتفاقية الأمم المتحدة الخاصة بالبحار .. و كثيرا ما تتحدث تركيا عن التفاف دول الإقليم حول عملية انقسام الغاز , و هو أمر غير علمي و يجعل المسألة مجرد حديث عن توازنات القوى الموجودة , فقط تركيا ترغب في استعراض عضلاتها فيما يتعلق بموضوع الغاز في المقابل نجد مصر لا تخوض هذا الحديث , وإذا كانت تركيا تريد أن تكون جزء من عملية التعاون لاستخراج ثروات طبيعية تفيد الجميع فلا بأس من ذلك إذا كانت فى قاعدة قانونية تساهم فى هذه المسألة كما حدث بين مصر و اليونان , و مصر و قبرص و قبل ذلك مصر و السعودية وفقا لقانون البحار الذي يحدد خط التقسيم البحرى بين الدول أو أكثر من دولة لكونه معنى بتحديد ما يسمى ب ” الجرف القاري ” بين المياه الاقليمية , و جميعها أمور ذات طبيعة فنية و قانونية و لابد من مشاركة طرف آخر مختلف عن الدول التي تطالب بتقسيم الثروات فيما بينها لتخرج من عباءة نفوذ أي دولة كبيرة قوية أو أي اعتبار من هذا , و من ثم فهو شرط أساسي أعتقد أن مصر محقة فيه بحيث تصبح العلاقات أكثر دفئا مع تركيا .

أما على الجانب الآخر فلاتزال تركيا تستضيف الإخوان المسلمين , و عليه في الإمكان إقامة علاقات على المستوى القائم و بالتأكيد أفضل مما كان عليه خلال فترات سابقة خاصة بعد موقف تركيا الإيجابي من الأزمة الليبية، حيث موافقتها على التطورات التي جرت أيضًا موافقتها على سحب قوات المرتزقة .

هل تركيا جادة في تقاربها لمصر؟

أما فيما ستكشفه الأيام القادمة من حسن نوايا تركيا بكونها جادة في تقاربها مع مصر من عدمه , يوضح الكاتب و المفكر السياسي: أن الأمر يتعلق بعدة أمور , أولها أهمية توقيع تركيا على قانون البحار إذا كنا نتحدث عن تقسيم بحري بين الدول , ثانيا : ايقاف تماما عمليات التدخل في الشأن المصري سواء عن طريق وقف استضافتهم للإخوان أو منعهم من مزاولة اى عمل سياسى يتعلق بمصر حتى لو عايشين لديهم لاجئين سياسين أو حاصلين على الجنسية ايا كانت و كل من يتخذ من تركيا قاعدة للهجوم على مصر و الاتصال بالعناصر الإرهابية و ما يتبعونهم في مصر , و اعتقد أن تركيا جادة فى هذه الخطوة بما يعد مؤشرًا ايجابيا و فى انتظار معرفة موقفها بشأن من حصلوا بالفعل على الجنسية التركية ليصبحوا في هذه الحالة مواطنين أتراك و ما تصرف السلطات التركية تجاههم اذ ما حاولوا الهجوم على مصر , فبالتأكيد إذا ما وجدنا أي نوع من التشجيع أو ان هناك نوع من التمويل سيعد أمر عدائي تجاه مصر و هو ما لا يماهي موقفهم المعتدل مؤخرا .

كما أننا في انتظار اتخاذ خطوات أخرى إيجابية تنفذ على أرض الواقع بخلاف إجراء محاولة تحجيم النشاط الاعلامى و منع شن الهجوم على مصر على اعتبار أن المفاوضات لا تزال ” شغالة ” . فضلًا عن الالتزام بمبادىء القانون الدولي و العلاقات الدولية , و عدم دعم جماعات مارقة أو معارضة و عدم دعم الإرهاب .

ثالثا : الأمر يتعلق بالموضوع الاقليمى حيث تدخلهم و احتلالهم لاجزاء من سوريا , و بالتالي كي نقيم نظام إقليمي آمن أمر يتنافى تماما مع مسألة الاعتداء و الاستيلاء على الأراضي أيا كانت مع أي دولة في المنطقة و بالذات إذا كانت دولة عربية .. و بالتأكيد إذا فعلت تركيا هذه الشروط جميعها أعتقد أنه لن يكون لدى مصر مانع من إقامة علاقات طيبة مع تركيا .

أزمات في جعبة اردوغان

يقول عبد الله السيناوي – الكاتب السياسي : قضية أردوغان الرئيسية لم تكن الإخوان و إنما حجم المشاكل و العزلة التي تعانيها تركيا على المستوى الإقليمي و الدولي مع تغير الإدارة الأمريكية من ” ترامب ” إلى ” بايدن ” مع وجود مشاكل في الاتحاد الأوروبي و اتجاهه لتوقيع عقوبات مع أزمة متصاعدة في شرق متوسط و اصطفاف الاتحاد الأوروبي مع قبرص و اليونان مع ازمة فى الاقليم مع مصر و مشاكل فى ليبيا و سوريا بما يعد حوالي 6 أزمات , و بالتالي هناك ضغوط دولية على تركيا بجانب تردي الأوضاع الاقتصادية و تصدع في قيمة الليرة التركية و انتقادات للتورط التركي في أزمات الإقليم خاصة مع مصر و من ثم تحملهم تكلفة عالية للغاية للتدخل في شئون الاقليم و انحيازه لجماعة الإخوان المسلمين .. كلفة استراتيجية و كلفة اقتصادية و ” تضعضع ” علاقاتهم مع الخليج و تحديدا السعودية و الامارات بالذات لاسيما فى مجال السياحة داخل تركيا و تأثيرها على الاقتصاد التركى و الاستثمارات التركية , و عليه نجد أردوغان – و هو رجل براغماتي – أمام عملية إعادة تمركز , فالحسابات اختلفت و داخل حزبه ” العدالة و التنمية ” لديه مشكلة و منها لماذا نتورط مع الاخوان المسلمين الى هذا الحد ؟ و لماذا نعادي مصر إلى هذا الحد ؟ لماذا نخسر اقتصاديا و ننعزل إقليميًا و دوليًا ؟ وسط قرب حلول انتخابات , فكان عليه إعادة التمركز في الحياة السياسية التركية و في أوضاع الإقليم .. و ها نحن أمام عملية مراجعة أو حسابات جديدة و لا نعرف مداها أو لأي مدى بإمكانه الانحلال عن الإخوان , بالتأكيد الأمر سيأخذ وقتا حتى تتضح حدود الانفصال عن جماعة الإخوان لكونه يرغب في التحلل من حجم المشاكل التى تسبب فيها رهانه على التيار الاسلام السياسي, وبالتالي فهي لاتزال مشكلة عالقة و في بداية المراجعة و الأمر يحتاج لسياسات مختلفة للتعامل مع سوريا و أخرى مع مصر و إيران , و غيرها و لا نستطيع استقراء المشهد و لا مدى ستمضي الأمور .. المسألة تحتاج لإدارة حصيفة و هادئة للتعامل مع الأزمة .

يضيف الدكتور السيناوى : فى الحقيقة لدينا مصلحة في 3 دول كبيرة تعد كتل سكنية كبيرة في الإقليم ( مصر و تركيا و ايران ), و لعلى مع إيران و تخفيض التوتر مع تركيا لكوني لا استطيع تجاهل أو الاستغناء عن كتل ضخمة فى الاقليم فاعلة و مؤثرة , فقط الأمر يحتاج لنوع من أنواع الإدارة و الفهم لتعقيدات الحياة السياسية و الاجتماعية فى هذه الدول , لا يكفي فيها إطلاق العبارات العامة و لا إداراتها بالسباب و الشتائم .

كما أعتقد أننا بحاجة لفهم ماذا يجري في تركيا ؟ لأن علاقتنا بها ضرورية و تاريخية لكنها لابد أن تخضع لمباديء أساسية بألا يتم التغول على حقوقنا و مصالحنا أو التدخل في الشئون الداخلية لأي دولة كانت .

يؤكد أن العلاقات التجارية و الاقتصادية بين تركيا و مصر لم تتأثر كثيرا على مدى ال 8 سنوات , و الدليل يبلغ حجم التبادل التجاري حوالى 5 مليار دولار بين البلدين.

, كما يوجد بضائع تركية بالسوق المحلي المصري و بالتالي نحن بحاجة للتنمية و التعاون و التنسيق .

وسوم: اردوغاناردوغان رجل براغماتىاردوغان و شعاره '' صفر مشاكل ''الادارة الامريكيةالادارة الامريكية و تركياالازمة الليبيةالانتخابات الرئاسية فى تركياالاوضاع فى تركياالتحالف الغربىالتزام الاخوان لتجنب الترحيل من الاراضى التركيةالجماعات الارهابية الاخوان المسلمينالساداتالصومالالطيران بين مصر و تركياالعراقالعلاقات الاقتصادية مع تركياالعلاقات بين تركيا و سورياالمصالحة بين مصر و تركياالملاذات الآمنة للاخوان المسلمين فى تركياالهجوم على مصرالى اين يهربون الاخوان من الاراضى التركيةاليونانبايدن:تخلى اردوغان عن الاخوانتدخل مصر لحل خلافات بين تركيا و سورياترامبتركيا اردوغانيةتركيا تمد جسور التقارب مع مصرتسليم الاخوانتسليم الاخوان داخل الاراضى التركيةتقارب تركيا مع مصرتقويض شعبية اردوغانتودد تركيا للقاهرةحلف الاطلنطىخط التقسيم البحرى بين الدولشرق البحر الابيض المتوسطصربياعداء اردوغان لمصرعلاقة مصر بتركياغاز شرق البحر الأبيض المتوسطقانون البحارقبرصقوائم لتسليم مطلوبين اخوان داخل الاراضى التركيةكوسوفوليليان نبيلمصر بوابة لافريقيا بالنسبة لتركياوقف النشاط الاعلامى لاستهداف مصر فى الاراضى التركيةوقوف بايدن مع اليونان

أخبار متعلقة

الحكومة تستعرض الموقف التنفيذي للمشروع القومي لتنمية الأسرة المصرية وجهود الوزارات في هذا الملف
صحة

وزير الصحة: هناك نحو 1.9 مليون نسمة زيادة سنوية .. ومن المستهدف الوصول بمعدل الإنجاب إلى 1.6 طفل لكل سيدة

مارس 21, 2023
الحكومة تستعرض الموقف التنفيذي للمشروع القومي لتنمية الأسرة المصرية وجهود الوزارات في هذا الملف
مصر

وزيرة التخطيط: الزيادة السكانية تؤثر على عوائد الفرد من جهود التنمية من صحة وإسكان وتعليم بجانب زيادة الضغوط الاقتصادية والاجتماعية

مارس 21, 2023
الحكومة تستعرض الموقف التنفيذي للمشروع القومي لتنمية الأسرة المصرية وجهود الوزارات في هذا الملف
مصر

وزير التنمية المحلية: إنشاء ۲۷ وحدة سكنية داخل دواوين عموم ۲۷ محافظة .. وتخصيص منسق للسكان بكل قرية ومركز وحي ومنطقة ومديرية لرصد المشكلات السكانية

مارس 21, 2023
الحكومة تستعرض الموقف التنفيذي للمشروع القومي لتنمية الأسرة المصرية وجهود الوزارات في هذا الملف
مصر

“السعيد”: المشروع القومي لتنمية الأسرة يستهدف المقبلين على الزواج من الجنسين والسيدات من سن 18 وحتى 45سنة .. وطلاب الجامعات والمدارس وتجمعات الريف

مارس 21, 2023
الحكومة تستعرض الموقف التنفيذي للمشروع القومي لتنمية الأسرة المصرية وجهود الوزارات في هذا الملف
مصر

في نقاط .. ننشر أبرز تصريحات الحكومة بشأن المشروع القومي لتنمية الأسرة المصرية

مارس 21, 2023
الحكومة تستعرض الموقف التنفيذي للمشروع القومي لتنمية الأسرة المصرية وجهود الوزارات في هذا الملف
مصر

الحكومة تستعرض الموقف التنفيذي للمشروع القومي لتنمية الأسرة المصرية وجهود الوزارات في هذا الملف

مارس 21, 2023

افتتاحية العدد

قراءة‏ ‏في‏ ‏خطاب‏ ‏بوتين‏ ‏بعد‏ ‏عام‏ ‏من‏ ‏حرب‏ ‏أوكرانيا

المزيد

الأكثر مشاهدة

عظات الصوم الكبير: رحلة حياة نسير فيها مع الله.. كونوا مصدر بركة لمن حولكم
أخبار كنيسة

عظات الصوم الكبير: رحلة حياة نسير فيها مع الله.. كونوا مصدر بركة لمن حولكم

مارس 21, 2023
أمومة صنعت عظماء الكتاب المقدس
المرأة والطفل

أمومة صنعت عظماء الكتاب المقدس

مارس 22, 2020
المرأه الفاضله والصالحه هى هدية من عند الرب ..أنظر كيف يكون ذلك ؟!!
إسهامات القراء

المرأه الفاضله والصالحه هى هدية من عند الرب ..أنظر كيف يكون ذلك ؟!!

نوفمبر 6, 2015
الأنبا بولس يبارك احتفال أكاديمية الكتاب المقدس للصغار بعيد نياحة الأنبا شنودة الثالث
أخبار كنيسة

الأنبا بولس يبارك احتفال أكاديمية الكتاب المقدس للصغار بعيد نياحة الأنبا شنودة الثالث

مارس 20, 2023

صباح الأحد في 60 سنة

31 – 12 – 1972: ألوف من المهاجرين المصريبن يفيدون على القاهرة لقضاء أجازات عيد الميلاد
صباح الأحد في 60 سنة

31 – 12 – 1972: ألوف من المهاجرين المصريبن يفيدون على القاهرة لقضاء أجازات عيد الميلاد

ديسمبر 31, 2018
0

صفحات من جريدة وطني ليوم 31 ديسمبر عن اعوام 1962 و 1972 و1978 : 1962 1972 1978

اقرأ المزيد

ألبوم الصور

عيد الصليب .. رمز الخلاص
أخبار كنيسة

عيد الصليب .. رمز الخلاص

مارس 19, 2023
0

اقرأ المزيد

فيديوهات

الموسيقى
فنون

أسرار في المزيكا تخليك تتذوق اللحن القبطي

مارس 19, 2023
0

اقرأ المزيد

كاريكاتير

شتاء بارد جداً

شتاء بارد جداً

يناير 29, 2022

باب المحطة

مواربة‏ ‏الأبواب‏..‏زحام‏ ‏علي‏ ‏الطريق‏ ‏لجهنم “‏1‏”

ماريان‏ ‏رحلة‏ ‏علاج ربع ‏قرن‏…‏والبداية

أغسطس 27, 2022

العدد الأسبوعي

Follow

Subscribe to notifications
جريدة وطني هي جريدة مصرية أسبوعية، تصدر كل يوم الأحد ولها شهرة واسعة بين أقباط مصر وأقباط المهجر. أسسها أنطون سيدهم في عام 1958. وكان الهدف من تأسيسه للجريدة هو أن ينال الشعب المصري كله حق المساواة والعدالة الأجتماعية. تهتم الجريدة بالقضايا العالمية والأقليمية والمحلية عامة، ولكنها تهتم بصورة خاصة بالقضايا القبطية والتراثية، وتنمية المجتمع المصري.
-----------------------------------------------------------

27 Abdel Khalek Tharwat st, Downtown, Abdeen,Cairo

00202-23927201

00202-23935946

 [email protected]

      

  • عاجل
  • أخبار وتقارير
  • اقتصاد
  • الكنيسة
  • قضايا قبطية
  • تحقيقات وملفات
  • فنون وثقافة
  • أخبار المحافظات
  • رأى حر
  • رياضة

أحدث المقالات

ميناء القاهرة الجوي يحتفل بعيد الام بتوزيع الورود والشيكولاته على الركاب

ميناء القاهرة الجوي يحتفل بعيد الام بتوزيع الورود والشيكولاته على الركاب

مارس 22, 2023
0

“مصر للطيران” تنوه السادة العملاء المسافرين من ميونخ إلي القاهرة ضرورة التواجد قبل ٤ ساعات

“مصر للطيران” تنوه السادة العملاء المسافرين من ميونخ إلي القاهرة ضرورة التواجد قبل ٤ ساعات

مارس 21, 2023
0

وزيرة الهجرة تزور مقر ايبارشية  الكنيسة القبطية الأرثوذكسية في لوس أنجلوس وجنوب كاليفورنيا وهاواي

وزيرة الهجرة تزور مقر ايبارشية الكنيسة القبطية الأرثوذكسية في لوس أنجلوس وجنوب كاليفورنيا وهاواي

مارس 21, 2023
0

  • أخبار وتقارير
  • محافظات
  • رأى حر
  • تحقيقات وملفات
  • فنون وثقافة
  • خدمات وطني
  • رأيك يهمنا

Powered BY 3A Digital.

لا توجد نتائج
شاهد كل النتائج
  • عاجل
  • أخبار وتقارير
    • البرلمان
    • المرأة والطفل
    • بيئة
    • تعليم
    • حقوق انسان
    • سبوت اليوم
    • سياحة وآثار
    • سياسة
    • صحة
    • علوم وتكنولوجيا وإتصالات
    • قضايا ومحاكم
    • مصر
    • وزارات ونقابات
  • اقتصاد
  • الكنيسة
    • أخبار كنيسة
    • تأملات روحية
    • صورة قبطية
    • ملفات كنسية
  • قضايا قبطية
    • الأحوال الشخصية للأقباط
    • الهموم القبطية
    • هموم القبطي المعاصر
  • تحقيقات وملفات
    • تحقيقات
    • حوارات
    • شخصيات لا تنسى
    • ملفات خاصة
      • إفتتاح قناة السويس الجديدة
      • برلمان ما بعد الثورة
      • ثورة 25 يناير 2011
      • رئيس مصر إرادة شعب
      • رمضانيات
      • مئوية إبادة الأرمن
    • ندوات ومؤتمرات
  • فنون وثقافة
    • ثقافة و أدب
    • إذاعة وتليفزيون وفضائيات
    • سينما ومسرح
    • فنون
    • كتب وطنى
  • محافظات
    • أسوان
    • أسيوط
    • الأقصر
    • الإسكندرية
    • الإسماعلية
    • البحر الأحمر
    • البحيرة
    • الجيزة
    • الدقهلية
    • السويس
    • الشرقية
    • الغربية
    • الفيوم
    • القاهرة
    • القليوبية
    • المنوفية
    • المنيا
    • الوادى الجديد
    • بنى سويف
    • بورسعيد
    • جنوب سيناء
    • دمياط
    • سوهاج
    • شمال سيناء
    • قنا
    • كفر الشيخ
    • مطروح
  • رأى حر
  • رياضة
  • المزيد
    • الحقيبة الديبلوماسية
    • دولي
    • صباح الأحد في 60 سنة
    • المنوعات
    • خدمات وطني
      • إفتح قلبك
      • باب المحطة
      • إحنا معاك
      • طوبى للراقدين
      • وظائف

Powered BY 3A Digital.