* رئيس الوزراء:
45 خدمة تخضع للتعامل الرقمي
* وزير المالية يحدد 7 مارس الجاري لوقف التعامل النقدي
حفيد شيخ الأزهر يصدر كتابا عن كفاح وتعايش المسلمين والأقباط منذ 40 عاما
* لواء الشرطة الذي حصل علي 4 دكتوراه بامتياز
** الرئيس عبدالفتاح السيسي اختار التأجيل لحين دراسة البديل..
* حول قانون الشهر العقاري والثورة ضد المادة 35.. يوجد -وفق الدراسة- مليون شقة تمليك غير مسجلة في الشهر العقاري.. صحيح أن التسجيل -كما قال وزير العدل- يحمي الملاك من عمليات النصب والاحتيال, لكن التسجيل بتكاليفه الباهظة كان السبب في إعراض الملاك عن التسجيل..
** د.مصطفي مدبولي يعيش مشاكل التحول الرقمي مع وزير الاتصالات د.عمرو طلعت..
* الدراسة حددت 45 خدمة للتعامل الرقمي من المفترض أن يستخدمها 1.1 مليون مواطن.. منها تحديدا 19 خدمة خاصة بالتموين والمرور والمحاكم والأحوال المدنية والإسكان.. ومن خلال المناقشة يعلن وزير الاتصالات أنه بصدد إعداد مشروع قانون يراجع الآن من جانب قطاع التشريع بوزارة العدل.. من شأنه قيام صندوق مصر الرقمي..
* د.محمد معيط وزير المالية قام من جهته بإبلاغ الجهات الحكومية التابعة للوزارة بوقف التعامل النقدي اعتبارا من 7 مارس الجاري وأن يتم التعامل بالدفع الإلكتروني من خلال منصة مصر الرقمية..
* من ناحية أخري أعلنت هيئة تنمية صناعة تكنولوجيا المعلومات (إيتدا) عن 3 رخص لشركات مصرية لمزاولة خدمات التوقيع الإلكتروني.. والأهمية الأخري تأتي من أرقام الجهاز المركزي للإحصاء أن 32% من سكان الريف لا يعرفون القراءة ولا الكتابة..!!..
** المستشار حفيد شيخ الأزهر سليم البشري ينشر كتابا عن الأقباط والمسلمين منذ 40 عاما..
* تحت عنوان مسلمون.. وأقباط في إطار الجماعة الوطنية أصدر المستشار طارق البشري نائب رئيس مجلس الدولة كتابا يقع في (726) صفحة منذ 40 عاما وكان لايزال مستشارا في مجلس الدولة.. الكتاب حرص علي إبراز التعايش السياسي والوطني منذ عصر محمد علي وتحديدا دور الأقباط الوطني ومواجهات لسلبيات قد تواجه العمل الوطني والدخول في معارك منحازة إلي تثبيت حكم محمد علي ضد منافسيه.. وإن كان محمد علي باعد بينهم وبين البعثات الخارجية..
* أكتفي ببعض عناوين فقط تبرز.. كان المسلمون في مدارس الأقباط والأقباط في مدارس الأوقاف.. تخرج في مدرسة الأقباط الكبري رئيسان مسلمان للنظار.. عبدالخالق ثروت الذي رأس مجلس النظار ثلاث مرات.. وحسين رشدي رئيس النظار ثلاث مرات أيضا.. ثم رأس لجنة وضع دستور 1923.. والذي عرض في أول اجتماع للجنة قضية التمثيل النسبي للأقباط في المجالس التشريعية والمحلية ردا علي ما جاء من تقرير لجنة ملنر البريطانية حول حماية الأقليات.
* الكتاب تضمن قضايا كثيرة واستعان بأفكار زعماء المرحلة.. البابا كيرلس الرابع الذي أسس أول مدرسة للبنات في مصر.. رفاعة رافع الطهطاوي الذي رفض قبطي ومسلم قائلا: الأقباط هم الجذور المصرية الممتدة.. عرض لثورة عرابي ودور البابا كيرلس الخامس في تأييدها.. عرض لمقتل بطرس باشا غالي ودور الفتنة الدينية التي أدت إلي مؤتمر للأقباط في أسيوط وآخر للمسلمين في مصر الجديدة.. وبعدها تم لم الشمل الوطني من جديد بعد أزمة رئيس تحرير اللواء.. الذي هاجم الأقباط وتصدي له عباس محمود العقاد واتهمه زعيم الحزب محمد فريد بالجنون..
* الكتاب تحدث عن ثورة 1919 والدور الفاعل للأقباط في الثورة حتي أن نحو 40% من الذين اعتقلهم الإنجليز كانوا أقباطا.. وركز علي تعاملات سينوت حنا في جريدة مصر الوطنية ديننا والاستقلال حياتنا.. والانتخابات التي جاءت بنتيجتها 95% لصالح الوفد وتم حل المجلس قبل أن يجتمع وتعاد الانتخابات ويحصل الوفد علي 90% من الأعضاء الفائزين..
* عرض لمعركة سعد زغلول مع الملك فؤاد علي تعيين وزيرين من الأقباط.. وأصر سعد علي اختيار وزيرين هما واصف بطرس غالي وزيرا للخارجية ومرقس باشا حنا وزيرا للمواصلات.. ويذكر أن مرقس حنا كان عضوا بلجنة الإعداد للجامعة المصرية برئاسة الأمير أحمد فؤاد قبل أن يصبح ملكا..
* الكتاب, حقيقة, يعتبر مرجعا تاريخيا لحركة الكفاح الوطني المصري.. الذي جمع بين المسلمين والأقباط في كل المراحل وصولا إلي ثورة 1952 التي توقف عندها.. عارضا توافق مقاصد الشريعة الإسلامية وموقف الأقباط منها.. وكيف أن عمرو بن العاص استدعي البطريرك بنيامين وأعاده للكنيسة المصرية.. والكنيسة المصرية في رأيه تختلف عن الكنيسة الغربية..!!..
** ضابط الشرطة الذي حصد 4 دكتوراه بامتياز..
* بداية.. هذه ظاهرة لم تتكرر من قبل وربما من الصعب أن تتكرر مستقبلا.. حققها اللواء د.نبيل لوقا بباوي الذي رحل عن عالمنا منذ أيام.. كانت البداية وهو برتبة مقدم عن القانون الجنائي.. ثم تمادي في الإعداد وتجهيز رسائل أخري حتي الرابعة بامتياز الأمر الذي رشحه أستاذا بأكاديمية الشرطة..
* عرف قلم نبيل الكتابة السياسية في الصحف حتي تم اختياره عضوا قياديا في الحزب الوطني (الحاكم) ومن داخل الحزب تم اختياره عضوا بمجلس الشوري..
* كنت قد أعددت بحثا مطولا عن التاريخ السياسي الذي وحد المصريين والدور البارز والفاعل للأقباط.. الزميل العزيز الراحل نبيل زكي رئيس مجلس إدارة جريدة الأهالي طلب النشر في الأهالي.. وقامت بنشره فريدة النقاش رئيسة التحرير آنذاك.. البحث كان تحت عنوان: الأقباط الورقة الغائبة المغيبة في الحوارات السياسية الجارية..
* الزميل الكاتب الكبير الراحل إبراهيم سعدة رئيس مجلس إدارة أخبار اليوم ورئيس تحرير الأخبار التقط من التقرير نقطة واحدة حول دخول الأقباط كليات جامعة الأزهر علي غرار جامعة السوربون الفرنسية التي تعلم فيها شيوخ من الأزهر الشريف.. الأستاذ إبراهيم فتح حوارا في عموده اليومي بالصفحة الأخيرة من الأخبار وطلب الرأي علي مدي ثمانية أيام متتالية بين المعارضة والتأييد.. وكان آخر مقالين.. الدكتور أحمد كمال أبوالمجد وزير الإعلام أيام حكم أنور السادات مؤيدا.. والمقال الأخير للدكتور نبيل لوقا بباوي معارضا.. وكان ذلك عام 2008.