غادر بابا الفاتيكان دولة العراق متوجهاً لروما بعد رحلة استمرت أربعة أيام أيام، قام فيها بالعديد من الزيارات الهامة في بغداد والموصل واربيل1، كما زار الأماكن الأثرية القديمة وذلك وسط إستقبال حافل من رئيس العراق برهم صالح ورئيس الوزراء مصطفى الكاظمي والشخصيات العامة وجنود وشعب العراق بكل أطيافه.
وفي ختام عظته بقداس إستاد الحريري “أربيل” دعا شعب العراق إلى العمل معاً متحدين من أجل مستقبل مزدهر يسوده السلام للجميع من دون تمييز.
كما ودع الشعب العراقي قائلاً: “العراق سيبقى دائماً معي وفي قلبي”.