* 4 تقارير دولية عن قيمة الجنيه المصري أمام الدولار الأمريكي
* 6 مصريين في قائمة مليارديرات العالم وتقارير عن أثرياء يخفون ثرواتهم
* واردات هدايا عيد الحب هذا العام زادت 400%
* أولياء أمور 7 ملايين طالب يعيشون في قلق الامتحانات
* حكاية أول متحدث رسمي لمجلس الوزراء
** البنك المركزي يعلن أنه ضامن لأصحاب المشروعات الصغيرة
* البنك المركزي أعلن توليه ضمان القروض التي منحت للمشروعات الصغيرة وعددها 69 ألف مشروع بالإضافة إلي 100 مشروع متناهي الصغر وقد بلغت قروض هذه المجموعة من البنوك حوالي 95 مليار جنيه..
* شركة ضمان مخاطر الائتمان التي سبق أن أسسها البنك المركزي والتي لاتزال تابعة له أصبحت تمتلك أصولا بلغت قيمتها 3.2% من الناتج المحلي الإجمالي..
* الشركة من خلال عوائدها ونشاطها تحقق عوائد كبيرة تدفع عنها ضرائب ورسوم تدعم الموازنة العامة للدولة بقيمة 600 مليون جنيه سنويا في المتوسط..
** تقارير دولية حول قيمةالجنيه المصري مقابل الدولار..
* طبقا لصندوق النقد الدولي.. ومؤسسة بلومبرج الأمريكية.. ومؤسسة فيتش العالمية.. هناك تأكيد علي قيمة الجنيه المصري مقابل الدولار الأمريكي..
* دراسات هذه المنظمات الدولية تؤكد صمود قيمة الجنيه المصري رغم تدهور كثير من العملات لكثير من الدول..
* فيتش أرجعت صمود قيمة الجنيه المصري إلي سعر الفائدة المرتفع.. وصندوق النقد الدولي أرجع السبب إلي ارتفاع حجم الاحتياطي النقدي الذي تجاوز 45 مليار دولار.. وإن كانت بلومبرج تتوقع أن يرتفع سعر صرف الدولار مقابل الجنيه من 15.85 جنيه إلي 16.5 جنيه مصري..
** مصريون في قائمة أثرياء العالم حسب قائمة فوربس الأمريكية.. وثروات خافية..
* في قائمة أثرياء العالم عن العام المنتهي 2020 وبرغم فيروس كورونا زاد عدد الأثرياء علي مستوي العالم وتضمنت القائمة 40 مليارديرا جديدا من مختلف دول العالم..
* القائمة ضمت 6 مصريين حجم ثرواتهم كما قدرته فوربس 184 مليار دولار وعلي رأس هؤلاء المهندس ناصف ساويرس الذي حرص علي المشاركة في الإنشاءات القومية وأبرزها أنفاق قناة السويس..
* المصريون الذين أوردت فوربس أسماءهم وحجم ثرواتهم.. جميعا يمارسون نشاطهم في وطنهم ويكرسون أنفسهم لبناء الوطن..
* تقارير أخري تؤكد أن هناك ثروات خفية في الداخل والخارج.. ثروات حرص أصحابها علي البعد عن الإعلام والأضواء وتزيد ثرواتهم الخفية عن المصريين الستة الذين ذكرتهم فوربس.
** واردات هدايا الفلانتاين هذا العام بلغت مليار جنيه بزيادة 400%
* برغم تحذيرات الصحة المصرية.. وإنذارات الصحة العالمية عاش المصريون احتفالات عيد الحب.. وتبادلت الأسر هدايا الأطفال.. وهدايا الزينة والعطور.. واحتضنت الفتيات الدبدوب..
* واردات الهدايا هذا العام بلغت حوالي 60 مليار دولار حسب تقرير وزيرة التجارة.. وإن كانت الغرفة التجارية تري أن الواردات غير الرسمية أي خارج القنوات الشرعية تزيد كثيرا عن الرقم الرسمي.
* الغرفة التجارية تؤكد أن الإنتاج المحلي لكثير من الهدايا يزيد أيضا من رواج احتفالات الأسرة بعيد الحب لأن الشعب المصري ودود وعاطفي..
** الأسرة المصرية تعيش حالة قلق بسبب مواعيد الامتحانات والتصريحات المتتالية
* بالتأكيد ليس السبب تصريحات الوزراء سواء التربيةوالتعليم.. أو التعليم العالي.. لكن كل تصريح يصدر عن كليهما له صدي داخل البيت المصري.. خاصة ما يتعلق بمواعيد الامتحانات وأخطرها امتحانات الثانوية العامة التي من المقرر فيها اعتماد الأداء أون لاين بديلا عن الحضور والامتحان الورقي.
* الوزارتان.. أقصد الوزيران -بأيديهما الآن مصير 7 ملايين طالب من أولي ابتدائي إلي الثانوية العامة ومن السنة الجامعية الأولي إلي البكالوريوس أو الليسانس..
** البنك الدولي يحذر من أزمة تعليم عالمية بسبب كورونا
* تقرير البنك يرصد رقم 700 مليون طفل يكملون دراستهم من المنزل في أجواء من عدم اليقين.. وأسر التلاميذ أيضا تعيش في انتظار عدد من الخيارات.. سواء التعليم عن بعد أو الابتعاد عن المدرسة من أساسه..!!..
* خبراء البنك الدولي في تقييمهم لأداء الخدمة التعليمية في أجواء كورونا: إن خدمة التعليم من خلال غلق المدارس وتأجيل امتحانات الجامعات بالضرورة سيكون لها تأثير سلبي علي مهارات الطلاب ومستقبلهم..
* مصر حرصت علي تنويع دراسات التعليم الفني لخلق جيل من الفنيين في مختلف قطاعات الصناعة والصناعات التحويلية.. وتطوير القدرات الحرفية علي مستوي الجمهورية في إطار البيئة التي تتميز بها الأقاليم..