انا وحدى الكورونا تغلبنى. لكن انا + الله اغلب الكورونا وغيرها ..
-يقول السيد المسيح انه فى المجئ الثانى العله يجد الايمان على الارض وهو بهذا الميكروب يعتبر اختبار ايمانى .. لذلك ذهبمندوب يتقصى الحقائق ننقلها اليكم بكل امانه ..
1-لا تستطيع ان تعارض مبدأ النظافه وغسل الايادى وان تكون الادوات والمناديل شخصيه يلقى بها بعيداً بعد استعمالها .
2-لطخ بنى اسرائيل ابواب بيوتهم ايام موسى وخروف الفصح بالدم وكان الملاك المهلك (الكورونا) يرى الدم ويعبر – لذلك جميلأن نعلق صورة او صلاة على باب البيت .. وباب الجسم هو الفم فجميل رشم الصليب على الانسان وعلى مأكله و مشربه .. وجميل ايضا من ترديد مزمور محبوب اليكم فاحفظوا المزامير تحفظكم المزامير .
3-الاستعانه بقراءه الكتاب المقدس وحفظ الايات بل ونعيشها وندرك انه بالايمان ان شربوا سما مميتا لا يضرهم – لكن ليسمعنى هذا ان ننسى الوصيه لا تجرب الرب الهك فالحكمه مطلوبه والنظافه ضروريه .
4-لا تتشكك فى سر التناول. ماده السر ماده كحوليه تقتل جميع الميكروبات واختار الرب هذه الماده لكى تكون حائط صد لذوىالايمان الضعيف وفى مناقشه مع احد الاطباء الاحباء قلت له انت تضع الترمومتر فى فم المريض ثم تطهره بماده قاتلهللميكروبات ثم تضعه بكل ثقه فى فم مريض آخر ولا تنسى يا عزيزى ان الشافى هو الله .. وهو بذاته الذى اسس هذا السر .. وفيه شفاء للنفس والجسد والروح وهو القائل انا الرب شافيك – وقد يذكرنى فى هذا المقام قول الشاعر ومن لم يمت بالكورونامات بغيرها تعددت الاسباب والموت واحد.
احبائى قراتها فى احد الجرائد ان الذين يموتون بسبب حوادث السيارات فى بلادنا يفوق بكثير الكورونا مئات المرات.
لا تنسى القول الالهى ارجعوا الى ارجع اليكم يقول الرب .. واذكروا ان ملاك الرب ضرب من جيش الاعداء فى ليله واحده 185000 واسألوا صدقيا الملك -وواجبنا ان لا ننسى اننا نحن فى اختبار ايمانى -لا داعى للهلع ولا داعى للقلق -وهذه دعوه الى ان نرجعالى الله بقلوبنا فيرجع الينا.
اكثروا الصلوات – اكثروا القراءات الكنسيه فهذه كلها هى اكسير الحياه وبعملها يهرب المرض.
لا تنسى قول السيد المسيح لكنيسته انا هو الحياه -من آمن بى فلن ير الموت ( الروحى والابدى ) الى الابد احبائى قالها السيدالمسيح بالكتاب المقدس لاتقلقوا -لا تضطرب قلوبكم -بل لا تخافوا من الذين يقتلون جسدكم قالها اكثر من 360 مره بعدد ايامالسنه فلماذا القلق؟