منا لا يخطئ ويسقط في ضعف! من منا لم يندم على مواقف في حياته وتمنى أن تعود به الأيام ليغير هذا الواقع.. كثيراً ما نشعر بالخجل او اليأس أو صغر النفس واحياناً نحاول الهروب من التفكير في ضعفنا. لكن لأن إلهنا عظيم وهو إله الرجاء الذي يحيينا كل يوم أنظروا ماذا يقول لنا: لاني اكون صفوحا عن اثامهم، ولا اذكر خطاياهم وتعدياتهم في ما بعد.. فلنتشجع ونفرح ونجاهد لأن أبونا السماوي يتصالح معنا ويحبنا