الدولة المصرية القوية تستطيع حماية مواطنيها في كل شبر علي الكرة الأرضية وليس فقط في أرض ليبيا.. أن الساعات القادمة بل والأيام القليلة القادمة سوف تكون شاهد علي التاريخ الحديث بمنظور دولة مصر والتي شهد لها التاريخ أنها صخرة الله في الأرض لأن باطن أرضها يبتلع الغزاة وتنكسر أساطير الجيوش لمن يطأ قدمه حاملا الشر لأهلها.
وهنا أقف كثيرا أننا منذ القدم نتعامل مع كل الأجناس الغازية أو التي تريد شرا بأرضنا بصبر لا خوف وبحديث ممطوط (ما يسميه السياسيون الدبلوماسية) ولكن لطول البلد تأتي بعدها أنياب ومخالب تظهر جليا أن مصر عندما تكشر بوجهها بعد طول صبرها تفعل ما تستطيع أمريكا نفسها التي عجزت وخافت علي جيشها من دخول وتحرير الكويت خوفا من جحيم نيران صدام ولم تجد من جيوش مجلس الأمن من يقبل أن يدخول الكويت التي جعلها صدام مكان رعب للعالم ولكن حررها خير أجناد الأرض وهكذا أذكر لمن يمكر لمصر ويخطط لنا إننا نستطيع أن نجعل العالم جمرة من النار بأيدينا نحن المصريين حتي لا تنسي الصهوينية العالمية التي تدير الفيس والنت والواتس وغيرها من التطبيقات التي تمثل حكرا لهم كي يكون العالم كله في مستشفي إدمان أدواتهم وارضا خصبه لمخططاتهم ولكن قد يقف تخطيطهم فجأة عندنا نحن المصريين مما جعلهم يجعلون الجزء الأكبر من الاهتمام داخل منظومة جوجل الاستخباراتيه كل تركز علي ما يدور في فلك الأخبار والصور والمشاهد والتسجيلات والمراقبة والمتابعة للأفراد والأشخاص والدخول إلي أقوي الأسرار والصور واللقطات كي تكون كل الأخبار بل والأسرار التي أرادوا أن يحتلوا العقول والبيوت من خلال شباكاتهم العنكبوتيه والتواصل المستمر… ولكن هنا القاهرة ولكن المصريون هنا من يغير صورة الكرة الأرضية في ساعات ولا يعلم من يملكون الشبكات للجيل الخامس ماذا يدور أن الخط الأخضر والذي أعطته أمريكا ودعم إسرائيل لتركيا كي تهدف إلي احتلال ليبيا وايضا ما تدعمه قطر الإرهابية بأوامر من أمريكا وإسرائيل وايضا إسرائيل في اثيوبيا قد يجعلنا نحن المصريون قريبين جدا لكسر مثلث برمودا والذي يكمن في كسر أمن إسرائيل بابتسامة صفراء وأعلم أن كلماتي ليست سهلة ولكن يحتاج مستر نتانياهو الجلوس بعض الشيء منعزلا بعيدا عن أوامر اللوبي ورسائل الموساد العنجهية الكدابه التي جعلت الخدم لديه والمقبلون لأيدي الصهيونية أمثال الإخوان المتأسلمين هنية وبديه والقرد التركيوأرجوزات البلاط القطري والعبيط عمر البشير الإخواني والعبد الحبشي كلهم لغة زائفة ولذلك أنا أنصح من يريدون هدوءا للعالم ويضمنوا أمن إسرائيل.. كفي تخطيطا للمصريين لأننا وبدون أي انذارات من شبكات المحمول 5G أو حتي التواصل الاجتماعي سوف يكون 50 مليون جندي مصري في كل ربوع أرض فلسطين العرب كفي استفزاز وكفي مكرا لأن العقائد الدينية باقية والبشر ذاهبون فلماذا تعاندون الله في أرضه وخلقه.