قالت نائبة الأمين العام للأمم المتحدة أمينة محمد:” الأولوية الفورية في تلبية احتياجات البلدان والمجتمعات الأكثر ضعفا التي قد تتخلف عن الركب.فى تحقيق اهداف التنمية المستدامة،.وعند تخصيص الموارد، سيتم إيلاء اهتمام خاص باحتياجات البلدان المتأثرة بالصراعات والكوارث وأقل البلدان نموا والبلدان النامية غير الساحلية والدول الجزرية الصغيرة النامية.
وأكدت امينة:”التزام الأمم المتحدة الكامل”، بدعم الحكومات وضمان إنقاذ الأرواح واستعادة سبل العيش وتعبئة الموارد المالية حتى يخرج الاقتصاد العالمي والأشخاص الذين نخدمهم أقوى من هذه الأزمة”.