أصدرت إيبارشية ملوي وأنصنا والأشمونين في بيان لها منذ قليل، أنه طاعة لقرار قداسة البابا المعظم، الانبا تواضروس الثاني، وحرصًا على سلامة ابنائنا ومراعاة للظروف الراهنة بخطورة فيروس كورونا المستجد، وتماشيا مع الإجراءات الاحترازية التي تقوم بها الدولة.
فإننا نكرر التنويه باستمرار تعليق الصلوات الطقسية، والخدمات خلال هذة الفترة باستثناء صلوات الأكاليل، والمعمودية والصلاة على المنتقلين وذلك كما هو موضح.
– يسمح بممارسة سر المعمودية، بحضور الطفل المعمد والأب والأم فقط .
– يسمح بإتمام صلوات الأكاليل أو الخطوبات على أن يتم توقيع إقرار من العريس والعروسة بحضور ستة أفراد أخرين فقط، وأب كاهن واحد. وشماس واحد، ومصور واحد.
– يعلق افتقاد الشعب في المنازل، والتأكيد على إجراءات التباعد الاجتماعي حتى ولو على سبيل توزيع قربان بركة وماء اللقان… من قبل الأباء الكهنة ويكتفي بالاتصال تليفونيًا وعبر مواقع التواصل الاجتماعي.
– يقتصر حضور صلاة الجنازات على أسرة المتوفي فقط وبحد أقصى سبعة أفراد مع التنبية بعدم إقامة صلاة الثالث وتأجيل ذكرى الأربعين والذكرى السنوية
– يعتذر دير القديس أبا فانا (أفا فيني) بالجبل الغربي بملايين استقبال الأباء الكهنة أو العلمانيين من داخل أو خارج الأيبارشية وعلى الآباء الكهنة الإلتزام بهذه التنبيهات لحين تحسن الظروف الراهنة وصدور تعليمات جديدة ومن يخالف ذلك يعرض نفسة للعقوبة الكنسية.
طالبين من الرب أن يحفظ مصرنا الحبيبة وينجي العالم أجمع من هذا الوباء بصلوات قداسة البابا تواضروس الثاني. وشريكة في الخدمة الرسولية نيافة الأنبا ديمتريوس.
– يمنع منعاً باتا افتقاد الشعب في المنازل حتي ولو على سبيل توزيع قربان بركة وماء اللقان… الخ، من قبل الأباء الكهنة.
– تعليق الأكاليل والخطوبات.
– تعليق صلوات البصخة المقدسة بالكنائس ويتم متابعة الصلوات التي تذاع مباشرة عبر القنوات الفضائية المسيحية ويلتزم بها الكاهن والشعب.
– يقتصر حضور صلاة الجنازات على أسرة المتوفي فقط وبحد أقصى سبعة أفراد مع التنبيه بعدم إقامة صلاة الثالث وتأجيل ذكري الأربعين والذكرى السنوية.
– يعتذر دير القديس أفا فيني ( أبا فانا) بالجبل الغربي بملوي عن استقبال الأباء الكهنة أو العلمانيين من داخل أو خارج الايبارشية بداية من جمعة ختام الصوم وحتى صدور تعليمات أخرى.
وعلى الأباء الكهنة الالتزام بهذة التنبيهات لحين تحسن الظروف الراهنة وصدور تعليمات جديدة ومن يخالف ذلك يعرض نفسة للعقولة الكنسية.
طالبين من الرب أن يحفظ مصرنا الحبيبة وينجي العالم أجمع من هذا الوباء بصلوات قداسة البابا تواضروس الثاني وشريكة في الخدمة الرسولية الأنبا ديمتريوس.