” مبارك شعبي مصر “شعبها ونظامها نسيج وطني غير قابل للتمزق أو الاختراق، ببوتقة الانصهار بحرارة الصلاة والصوم والدعاء والتكاتف معاً. كونت سيمفونية المحبة غير المشروطة لتحقيق الخير, فهذا شعبي مصر .نجد الرئيس السيسي قائد و راعى قوته بإيمانه بالله العلي القدير بالإنسانية والحكمة والتفكير الجيد , كان له بعد ورؤى ناجحة أصدر حزم من القرارات بناءة نحو التفاؤل بالخير( توقيف التعليم ،رصد 100 مليار جنيه وقابلة للزيادة و صندوق تحيا مصر يوجه منه للأزمة، توفير السلع واحتياجات الشعب بأسعار تناسب الجميع مع الوضع الراهن ، صرف إعانة عاجلة شهرية لمن ليس له دخل ثابت ولا تحت مظلة المعاشات زيادة بدل العدوى للأطباء والممرضون والعمال فهم الجيش الأبيض بالحرب القاتلة ضد وباء كورونا, فلهم كل التحية والشكر مصلين لله بقلوب خاشعة طالبين مساندتهم والتغلب عليه من مصرنا والعالم كله يا ليت من يتوفى بهذا المرض من المشاركين في العمل من أي جهة أو مؤسسة يحسب شهيد الحرب الوبائية تحية وشكر للأزهر والكنيسة لالتزامهم بتوقف الصلاة بدور العبادة حفاظاً على سلامة الشعب وتوعيتهم , مطالبين الجميع الصلاة في المنازل و بأي مكان فالله يريد قلوبنا ” يا ابني أعطني قلبك ولتلاحظ عيناك طرقي ” فنصلي بخشوع وتواضع وعمق ليزيل الوباء. تحية وشكر خالص لقواتنا المسلحة والشرطة وللسيد رئيس مجلس الوزراء في المهام الواقعة علي عاتقهم حفظ الأمن وتنفيذ حظر التجول بعد الساعات المحددة ومنع التجمعات و تعاونهم مع وزارة الصحة وتطهير المؤسسات والمنشئات محاربة الإرهاب والفاسدين وتحية وشكر لدور الإعلام في التوعية ونشر الوضع بشفافية وحيادية، محافظين و رؤساء مدن وقرى في تنفيذ المتابعات الجادة والرصد وتذليل العقبات والتموين في توفير السلع . شكراً لتعاون للهيئات الأهلية .فالجميع بين قدرة مصر لصد الحروب المتنوعة الخارجية والداخلية .. علينا تنفيذ تعليمات الدولة فهي تعمل لخيرنا ولا نسمع للشائعات الإرهابية المغرضة . يارب يكون باستمرار منهجنا الخير والسلام حمي الله مصر شعباً وقيادةً
رفعت يونان عزيز قلوصنا – سمالوط – المنيا