إنه الدكتور أشرف عطية أحد سفراء مصر في أستراليا، حاصل على العديد من الشهادات الجامعية في مجالات الأجهزة الإلكترونية، فضل العمل في مجال الإلكترونيات لخدمة البشرية والإنسانية، هاجر مع أسرته عام ١٩٧٨ إلى الولايات المتحدة الأمريكية بعد إنهاء دارسته الإعدادية , واصل دراسته الثانوية والجامعية حتى حاصل على درجة الماجيستير في الهندسة الإلكترونية بمجال الجراحة الطبية وتصميم الأجهزة الطبية الخاصة بالقلب، ثم هاجر إلى استراليا عام ١٩٨٨ وعمل مع فريق عمل بجامعة سيدني، صمم جهاز الصدمة الكهربية لتشغيل القلب.
كما عمل على تطوير وإعادة إصلاح القلوب قبل زراعتها والحفاظ على نسب عالية منها.
, في عام ٢٠٠٠ حصل على وسام الملكة اليزابيث الثانية لجهوده في مجال الطب.
كما نال العديد من الأوسمة من رؤساء وزراء الهند وسنغافورة , كما حل ضيفاً على شاشة أغابي من خلال برنامج شخصيات مضيئة سرد خلاله قصة نجاحه حتى وصل إلى العالمية .