سلم يونجسوك تشي رئيس شركة “إلسيفير” العالمية الأستاذ الدكتورأحمد عبد الخالق رئيس قسم الأشعة التشخصية بكلية الطب بجامعة المنصورة جائزة اسكوبس ( Scopus ) للعلوم الطبية والصحة لعام 2019 م والذي حصل على أعلى عدد من الإستشهادات المرجعية في مصر في مجال المجال الإكلينيكي للعلوم الطبية والصحة خلال الإحتفالية التى نظمها بنك المعرفة المصرى
بحضور أ.د طارق شوقى وزير التربية والتعليم ، أ.د خالد عبد الغفار وزير التعليم العالى والبحث العلمى ، أ.د أشرف عبد الباسط رئيس جامعة المنصورة ، وبمشاركة رؤساء الجامعات المصرية ومديرى مراكز البحث العلمى بجمهورية .مصر العربية
وحصل أ.د أحمد عبد الخالق على الجائزة نظرا لأبحاثه المتميزة الجديرة بالتقدير في المجال الإكلينيكي للعلوم الطبية والصحة التي تم نشرها في قواعد بيانات اسكوبس ( Scopus ) العالمية في العلوم الطبية والصحة وهى أكبر قاعدة بيانات دولية لملخصات الإستشهادات العلمية الخاصة بدار النشر الدولية “إلسيفير” EL SEVIER
وفى هذا الصدد أشاد أ.د أشرف عبد الباسط رئيس جامعة المنصورة ، بفوز الجامعة بجائزة سكوبس SCOPUS للتميز البحثي الصادرة عن دار النشر العالمية إلسيفير Elsevier، في أعلى عدد من الإستشهادات المرجعية في مجال العلوم الطبية والصحة لعام 2019، وهي جائزة تمنح للباحث صاحب أعلى عدد من الإستشهادات المرجعية على أبحاثه في المجلات الدولية المصنفة في قاعدة بيانات سكوبس الدولية.
وأعرب رئيس الجامعة أن أساتذة جامعة المنصورة وباحثيها يشرفون الجامعة فى المحافل الدولية سواء بإبتكاراتهم أو بأبحاثهم المنشورة دوليًا بإسم جامعة المنصورة والتى يستشهد بها على المستوى الدولي، مما يرفع من شأن الجامعة في التصنيفات العالمية ويؤثر إيجابيًا على السمعة الدولية للجامعة، مشيرًا إلى أن هناك إهتمامًا بتطوير جودة البحث العلمي، ورفع مستويات النشر الدولي، وتشجيع المتميزين في النشر الدولي و تقديم مكافآت مادية.
وأشار أ.د أحمد عبد الخالق أن الجائزة نتيجة عمل جماعي مع زملائه بقسم الأشعة التشخيصية والأقسام العلمية الأخرى وأن هذه الأبحاث هي محاولة لإنشاء مدرسة علمية للإهتمام بالأبحاث العلمية الجديدة في قسم الاشعة التشخيصية بكلية الطب
كما قدم الشكر لإدارة الجامعة للإهتمام بالبحث العلمي وتوفير السبل المناسبة .لزيادة الأبحاث والنشر الدولي
وأضاف أن بنك المعرفة يعد من أهم المنصات التي تضم جميع جهات النشر الدولية على مستوى العالم وساعدت الباحثين المصريين للنشر الدولي والإنطلاق .نحو العالمية وزيادة معدلات الإستشهاد الخاصة بالباحثين المصريين