تحدث قداسة البابا تواضروس الثاني عن زيارته لإيبارشية باريس وشمال فرنسا التي بدأها أول أمس، وكذلك زيارته للسفارة المصرية بفرنسا، مشيرًا إلى أن زيارته رعوية في المقام الأول.
جاء ذلك خلال لقائه مع مراسل قناة c.t.v القبطية، وقال قداسته:
بدأنا الزيارة بالمطرانية وهو مبنى جميل وكبير واعتقد أن الله سمح بشرائه من أجل المستقبل.
وأمس كانت لدينا فرصة طيبة لزيارة السفارة المصرية بفرنسا والتقينا بالسيد السفير إيهاب بدوي وهو ملم بكل الأشياء وله مكانة هامة مع الجانب الفرنسي.
وأيضًا زرنا كنيسة خاضعة لرئاسة الأنبا أثناسيوس وكان يومًا جميلًا. والزيارة رعوية في الأساس يتخللها بعض المقابلات الرسمية، ذاكرًا أن الرئيس الفرنسي زار مصر فى هذا العام وكانت زيارة طيبة.