أوصى المؤتمر العربي الـ 11 لرؤساء مؤسسات التدريب والتأهيل الأمني ضرورة تكييف العملية التدريبية مع التهديدات المستجدة خاصة في مجال التطرف والإرهاب والجريمة السيبرانية والجريمة المنظمة عمومًا وخاصة الجرائم المرتبطة بالفساد وغسل الأموال.
جاء ذلك ضمن توصيات المؤتمر العربي الذي أختتم أعماله في مقر الأمانة العامة لمجلس وزراء الداخلية العرب بالعاصمة تونس اليوم.
كما أوصى المؤتمر بإستطلاع آراء الدول العربية بشأن وضع رؤية إستراتيجية عربية للتدريب الأمني في ضوء التحديات والتهديدات المشتركة وإعادة صياغتها لتعكس الأولويات التدريبية في كل الدول العربية.