نجد في القطعة الأولي من صلاة باكر
نصلي ونقول:أيها النور الحقيقي الذي يضيء لكل إنسان آت إلي العالم أتيت إلي العالم بمحبتك للبشر وكل الخليقة تهللت بمجيئك, خلصت أبانا آدم من الغواية وعتقت أمنا حواء من طلقات الموت وأعطينا روح البنوة فلنسبحك ونباركك قائلينجاء النور الحقيقي القائم من الأموات رب المجد يسوع المسيح إلهنا الإله الحقيقي ليعطي لأبينا آدم الخلاص من الغواية,التي كانت بسبب الحية غواية الحية التي أغوت أمنا حواء وبعد ذلك أكلا من شجرة معرفة الخير والشر وسقطا وسقطت البشرية, بقيامته إعادة أبينا أدم وأمنا حواء إلي الرتبة الأولي وأصبح أبونا آدم في حرية من الخطية بواسطة قيامة المسيا وأعطنا أن نحيا جميعا في جدة الحياة الروحية.
مرة ثانية بواسطة قيامته المقدسة فلذلك نصلي كل يوم باكر اليوم المبارك هذه القطعة الرائعة الجمال.
نجد في صلاة الساعة الثالثة
المزمور24
يقول النبي داود:
ارفعوا أيها الرؤساء أبوابكم وأرتفعي أيتها الأبواب الدهرية فيدخل ملك المجد من هو هذا ملك المجد الرب العزيز القدير الرب القوي في الحروب,هذا هو ملك المجد, رب القوات هذه الكلمات نراه في تمثلية ليلة عيد القيامة ويقال مرة واحدة ليلة, ولها لحن جميل تقسم علي جزء من داخل الهيكل وخارج الهيكل, رئيس الشمامسة وكبير الكهنة بأسلوب شديد البهجة ويكون الظلام ويكون بعد ذلك النور هذا هو رب المجد.
ويقال لحن المسيح قام بالحقيقة قام فكلمات المزمور رقم24 تأخذه الكنيسة في تمثلية القيامة قبل دورة القيامة. ما أجمل هذه الكلمات المقدسة التي أخذتها الكنيسة في تمثلية القيامة قبل دورة القيامة المقدسة- ولذا- نجد فرصة الكنيسة بواسطة نبوة داود النبي التي أصبحت كلمات مفرحة لنا في ذلك نحن في قمة الفرحة نتذكر داود النبي, بهذه الكلمات بروح النبؤة.
وفي صلاة الساعة السادسة
أنت هي الممتلئة نعمة يا والدة الإله العذراء نعظمك لأن من قبل صليب ابنك أنهضبط من الجحيم وبطل الموت, أمواتا كنا فنهضنا استحققنا الحياة الأبدية ونلنا نعيم الفردوس الأول من أجل هذا نمجد بشكر غير المائت المسيح
إلهنا,نري: من قبل الصليب ينال الإنسان الحياة الجديدة بعد الموت طول السنين الطويلة منذ سقوط أبينا آدم وحتي العودة وقد نال الحرية بعد الذي طرد منه قبل الخطية من أجل ذلك النصرة والقيامة من الخطية والعودة إلي الفردوس الأبدي نمجد بشكر إلهنا القائم من الأموات.
أما في صلاة الساعة التاسعة فنقول.
يا من ولدت من البتول من أجلنا واحتملت الصلب أيها الصالح وقتلت الموت بموتك وأظهرت القيامة بقيامتك,لابد أن نموت معه عن الخطية ونحيا معه في قيامته المقدسة ولابد أن نموت لتظهر فينا قوة القيامة عندما مات القديس أوغسطينوس عن العالم أنه غير حياته من موت عن العالم لكي يحيا مع السيد المسيح القائم من الأموات.بموته أبطل عز الموت كما نقول في اللحن مات عن العالم القديس موسي الأسود فظهرت في حياته القيامة, ويعتبر في كل شيء أعظم وفي الشكل والحياة الداخلية والخارجية أيضا.
5- صلاة الغروب: وفي الغروب نقول:
قبل أن تقوم معه لابد أن تموت معه لابد أن تموت عن الخطية ونموت عن العالم نصبح في حياة قيامة مستمرة مع القائم من الأموات وتظهر القيامة في حياتنا بواسطة القائم من بين الأموات.
هذا هو اليوم الذي صنعه الرب فلنبتهج ولنفرح فيه يارب خلصنا يارب سهل سبلنا مبارك الآتي باسم الرب,هذه الكلمات كما يقول القديس يوحنا اللاهوتي لتكون رعية واحدة لراع واحد تم وضعها في لحن الليلويا فاي بأبي ويصلي به خلال أيام الأفراح وكذلك خلال الخميس المقدسة وقداس عيد القيامة عظيمة هي الكنيسة في ترتيب لحن يقال الكلمات نجدها في المزمور هذا يدل علي وحدة الكتاب ووحدة الألحان ووحدة الروح القدس الذي يقود الكنيسة كلها, نفس واحدة
6- صلاة النوم
طلبة آخر ساعة قبل النوم
نجد هذه الطلبات وبنورك يارب نعاين النور فلتأت رحمتك للذين يعرفونك وبرك للمستقيمين القلوب بدون نور القيامة لم يستطع الإنسان أن يعاين النور المعرفة الحقيقية لأنها نور من نور إله حق من إله حق.
بهذا النور الباهر نور القيامة المقدسة استطاع الإنسان أنه يري الله القائم من الأموات الحي الأبدي.