العالم كله في يد الله ومصر في قلب الله , ” مبارك شعبي مصر ” أرض الخير عبر العصور والأزمان والسلام والأمان الحضارات والانتصارات
دعوة أمريكا للرئيس السيسي دعوة تقدير واحترام لمصر كدولة عظمي, وفتح حوار معها وكسبها بعد الفشل الزر يع للمخطط الرخيص ، والحوار الذي دار في العديد من الشئون الداخلية بمصر وعلاقاتها بالدول الأفريقية , أشاد بها الرئيس الأمريكي لأنه يعلم علم اليقين ما يقوله “السيسي “تم وجاري اكتمال الباقي وأن مصر وحدة ونسيج مصري أصيل، وكل ما تم وما هو مخطط له يخدم المواطنة والدولة العصرية الحديثة ورفعة شأن ورفاهية المواطن في مختلف جوانب الحياة، فما دار من حديث أوضح أن مصر قوتها في الحكمة وراجحة عقل شعبها الذي أختار رئيساً منه ليمثلها , هي صد منيع تتخذها دول الشرق الأوسط والعرب درع الحماية لأنها الحضن الدافي والملاذ الأمن والفكر الناضج وتلبي حاجة من يطلبها في الحق وكرامة وحقوق الإنسان، لم ولن تتهاون في تحقيق الانتصار بش مناحي الحياة بالحق، ولم ولن تتنازل عن شبر من أرضها وغير ذلك لأي دولة مهما بلغ شأن قوتها , إنما تتعامل مع جميع دول العالم من حيث تبادل الخير للشعوب دون أن تفرط أو تميل نحو عمل يؤثر في شعبها ولو علي المدى البعيد جداً.
فمن قامت بثورتين وعدلت أوضاع غريبة جرت في ماضي كئيب هي نفس الدولة التي أصلحت ودفعت اقتصادها نحو الارتفاع بنت وتبني تجول تصنع سلام وجلب الخيرات بالمشاركة لتفيد الشعوب , فإذا تقلصت المعونات سلاح أو مال لا تفرق معنا وإن ضيقت الخناق عليها بالإرهاب لا يفلح , فالرئيس السيسي والجيش والشرطة هم الشعب والشعب هم أنهم شجرة السلام والقوة وفيض الخيرات وقت الشدة والأزمات قوة ومظلة لراحة الغريب الآمن الأمين , فالاقتصاد بأنواعه صنعته من قديم الزمان بسواعد وعقول المصريين , أيضا بحكمة وهندسة وعلم وعلوم وفن وطب وسياسات ناجحة وحقوق وكرامة الإنسان تعيد ارتفاع الاقتصاد وتصدر للعالم من الخيرات , أوعى حد يفكر من الإرهاب وأعوانه التي تحركهم دول ودويلات الأعداء كالأرجوازات , أن مصر تنهار , أبداً فالعقل المصري يوزن بلاد وبفطنة ربانية يدرك ما يدور في عقول الأعداء حتي ولو ارتدوا ثوب الحملان وساروا في وسط قطعان الخير بمكر ودهاء , فزيارة السيد الرئيس / السيسي لأمريكا واستقبال الشعب المصري له هناك دلالة علي شعبنا الأصيل لا تؤثر فيه غربة الأميال ولو بخزائن المال , عاهدنا الرئيس وتعهد هو أننا معاً نبني وننهض بمصر لأعلي قمة التقدم والازدهار وسوف نحافظ علي المكتسبات ولو كلفتنا الكثيرمن الشهداء جراء جرائم الإرهاب .