قال الشيخ صفوت نظير وكيل وزارة الاوقاف ببورسعيد ، ان المحبة والاخوة هي الرباط الذي يجمع بين ابناء مصر ، واوصي الرسول علية الصلاة والسلام باقباط مصر ، كما حافظ الخليفة عمر بن الخطاب على مقتنيات الكنيسة عند افتتاحة للقدس ومنع المساس بها ، وان اقباط مصر كانوا في مقدمة من قدموا العون لصحابة رسول الله في عام الرمادة بقافلة كانت امتدادها بين مصر والمدينة المنورة.
جاء ذلك في كلمة وكيل وزارة الاوقاف بمقر مطرانية بورسعيد بحضور قداسة البابا تواضروس الثانى بابا الإسكندرية، واللواء عادل الغضبان محافظ بورسعيد وقيادات المحافظة والكنيسة .