أكد البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، أن علاقة الكنيسة القبطية المصرية بشقيقتها الإثيوبية طيبة، وأزمة دير السلطان لا تؤثر عليها.
وقال البابا في تصريحات تليفزيونية: “دي خلافات المحبة وهتتحل بالمحبة، وأعتقد أن اجتماع المجمع للكنيسة الإثيوبية تم فيه مناقشة الأزمة دي، واتسرب منها بيانها اللي كان شديد شوية، لكن إحنا طلعنا بيان حكيم وهاديء كعادتنا”.
وأشار إلى “أننا ككنيسة قبطية أرثوذكسية لدينا مطران قبطي من القرن الـ12، ولدينا أملاك قبطية قبل القرون الأولى”.