سلّمت الدكتورة مارينا سولوميدو، مدير آثار القبرصية، 14 قطعة أثرية، خرجت من مصر بطريقة غير شرعية وضبطت بواسطة السلطات القبرصية في نيقوسيا في الثمانينيات، إلى الجانب المصري.
وأعرب الدكتور خالد العناني، وزير الآثار، عن سعادته البالغة باسترداد تلك القطع وعودتها إلى مصر، كما تقدم بخالص الشكر للجانب القبرصي عما قام به من مساعي وتعاون مستمر مع الجانب المصري في سبيل استرداد تلك القطع.
جاء ذلك على هامش إطلاق الرئيس عبد الفتاح السيسى ونظيريه القبرصي واليوناني فعاليات مبادرة “العودة إلى الجذور”، أمس الاثنين، بمدينة الإسكندرية.