أعلن الدكتور ممدوح عبدالحكيم مؤسس ورئيس الحركه الشعبيه فى حب مصر عن تعيين النائب الحاج محمد عبدالمعطى “نائب تمى الامديد والسنبلاوين السابق” أمينا عاما للسياسات وعضو المجلس الاعلى لرئاسة الحركه
وفى اول تعليق للاستاذ الدكتور رضا عبد السلام محافظ الشرقيه الاسبق والامين العام للحركه حول تعين عبدالمعطى قال: أن الحركه يوما بعد يوم تدفع بكبار الرموز الوطنيه وهو يعد اضافه قويه تجعل الحركه فى الترتيب الاول فى مصر من الكيانات السياسيه التى لفتت انتباه الرأى العام الحاج محمد عبد المعطى كنا نحتاج لعقل مفكر فى الشأن السياسى بقدره ليتولى اهم وارفع موقع تنظيمى داخل المجلس الرئاسى
فيما وصف اللواء سمير الغريب مساعد وزير الداخليه الاسبق ومنسق عام الحركه بالخبر السعيد وان يكون من بيننا قائدا وقدوه فى هذه المرحلة المقبله والهامه.
وعلقت الاستاذ دكتوره غاده صقر عضو مجلس النواب ورئيس المجلس التنفيذى للحركه بأنه خبره برلمانيه وشخصيه تنفيذيه نحترمها ونستمد منها خبرتنا ونحن مقبلون على انتخابات بأنواعها فالفترة المقبلة تحتاج لوجود مثل هذه الشخصيات القيادية بيننا .
وصرح الصحفى السيد حجازى عضو مجلس النواب ورئيس المكتب الاعلامى للحركه هنيئا للحركه ولنا اضافه قويه ورمز وطنى بارز النائب محمد عبد المعطى.
وأختتم الدكتور ممدوح عبدالحكيم مؤسس ورئيس الحركه بأننا فى فجر هذا اليوم أعلنا عن مفاجأه تعين الاستاذه الدكتوره صباح صابر منسق عام سوهاج ولم تمر علينا ساعات قلائل الا واننا نهديكم بهديه ونعلن رسميا انضمام الوطنى المخلص لوطنه النائب محمد عبد المعطى لكتيبة النضال المشرفه بالحركه , وأكد مؤسس الحركة الشعبية بأننا مازلنا نضم الينا مايسعدكم فكما وعدتكم لن اخذلكم واوفى معكم بالعهد والوعد يوميا وانتظروا الجديد دائما , وذكر عبد الحكيم أنه فور الاعلان عن خبر تعين النائب محمد عبدالمعطى قوبل هذا الخبر لدى الشارع الدقهلاوى بالزغاريت والفرحه نظرا لما يمتلك من شعبية كبيرة هناك.
يذكر أن النائب هو من اشهر النواب فى تاريخ الحياه البرلمانيه و من اسره عريقه فهو شقيق اللواء الدكتور راضى عبدالمعطى الذى صدر له قرار جمهورى من رئيس الجمهوريه عبدألفتاح السيسى منذ اسبوع بتعينه رئيسا لجهاز حماية المستهلك وشقيق اللواء سعيد عبدالمعطى سكرتير عام محافظة الشرقيه الحالى وشقيق الاستاذ الدكتور ثروت عبدالمعطى فى المجالس الطبيه للقوات المسلحه ووكيل اول وزارة التربيه والتعليم بديوان عام الوزاره.