… أن يوماواحدا عند الرب كألف سنة، وألف سنة كيوم واحد.
لا يتباطأ الرب عن وعده كما يحسب قوم، لكنه يتأنى علينا، وهو لا يشاء أن يهلك أناس، بل أن يقبل الجميع إلى التوبة.
وسيأتي يوم الرب.. ولكننا بحسب وعده ننتظر سماوات جديدة، وأرضا جديدة، يسكن فيها البر.
لذلك أيها الأحباء، إذ أنتم منتظرون هذه، اجتهدوا لتوجدوا عنده بلا دنس ولا عيب، في سلام. واحسبوا أناة ربنا خلاصا (٢ بطرس ٣: ٨ – ١٠، ١٣ – ١٥)