قطع أحد العلماء الشباب – كما عرف نفسه- حديث مقدمة الجلسة أثناء إنهاءها للجزء الأولى من جلسة “اختلاف الحضارات والثقافات- صدام أم تكامل”، صائحًا “أنا زويل التاني”، وطالب بالتحدث وبعد أن حاولت مقدمة الجلسة لفت انتباهه إلى آداب الحوار.
طلب منه الرئيس عبد الفتاح السيسي أن يتحدث، بعد أن لفت انتباهه إلى أن العالم يشاهدنا الآن ويحكم على طريقة كلامنا.
وعرف الشاب نفسه بأنه عالم مصري استطاع أن يدرس ويكتشف علاجًا للفشل الكلوي، لافتًا إلى أن السبب والدافع وراء ذلك هو موت والده بذلك المرض.