اختتم قداسة البابا تواضروس الثاني زيارته الرعوية الحالية لإيبارشيتي سيدني وملبورن بأستراليا؛ والتي بدأها قداسته في الخامس والعشرين من أغسطس الماضي والتي شملت اليابان وأستراليا واللتان يزورهما للمرة الأولى منذ تنصيبه في نوفمبر 2012، بالعديد من الأنشطة والمقابلات منها:
– التقي قداسة البابا بأعضاء كلية القديس اثناسيوس ويحاضرهم. وقد قام قداسته بمنح ميداليات تكريم لكل خريجي كلية القديس أثناسيوس الذين تخرجوا بالشراكة مع جامعة ديفينتي (كلية اللاهوت).
– كما أجري قداسته اليوم لقاءات مع وسائل إعلام متعددة من ضمنها لقاءه مع إندرو بولت من سكاي نيوز.
– وفي ختام زيارته الرعوية لإيبارشيتي سيدني وملبورن بأستراليا أعرب قداسة البابا تواضروس الثاني عن تقديره للدور الكبير التي قامت به أجهزة وقوات الشرطة الأسترالية لتأمين وتنظيم فعاليات زيارة قداسته، حيث أثني على الجهد المبذول من قبل قوات الشرطة.
– وكذلك أعرب قداسة البابا تواضروس الثاني عن تقديره الجهد المميز الذي بذله أعضاء الفريق التنظيمي المسئول عن تنظيم زيارة قداسته.